حظرت ﻗﻮﺍﺕ ﺍلجيش السوري على أبناء مخيم درعا المهجرين خارج المخيم والمتواجدين في مناطق سيطرة النظام عليهم الدخول إلى المناطق التي تسيطر عليها المعارضة السورية ، وفي حال تم دخول أي فرد من المقيمين في منطقة المحطة (تحت سيطرة النظام ) يمنع من العودة إليها ،أﻣﺎ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ إﻟﻰ ﺍﻷﻫﺎﻟﻲ ﺍﻟﻤﻘﻴﻤﻴﻦ ﻓﻲ مناطق المعارضة ﻳﺴﻤﺢ ﻟﻬﻢ ﺍﻟﺬﻫﺎﺏ ﻭﺍﻟﻌﻮﺩﺓ .
ويشهد مخيم درعا أعمال قصف واشتباكات متكررة منذ بداية الحرب الدائرة فيها، مما تسبب وفق إحصاءات غير رسمية بدمار حوالي (70)% من مبانيه، فيما يعيش من تبقى من اللاجئين داخله أوضاع إنسانية غاية في الخطورة تتجلى بالجانبين الصحي والمعيشي.
كذلك يعاني المهجرون من المخيم أوضاعاً إنسانية صعبة بعد ترك منازلهم تتجلى في ارتفاع إيجار المنازل وغلاء الأسعار وانتشار البطالة وحالات الفقر مع ضعف الموارد المالية للمهجرين .
حظرت ﻗﻮﺍﺕ ﺍلجيش السوري على أبناء مخيم درعا المهجرين خارج المخيم والمتواجدين في مناطق سيطرة النظام عليهم الدخول إلى المناطق التي تسيطر عليها المعارضة السورية ، وفي حال تم دخول أي فرد من المقيمين في منطقة المحطة (تحت سيطرة النظام ) يمنع من العودة إليها ،أﻣﺎ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ إﻟﻰ ﺍﻷﻫﺎﻟﻲ ﺍﻟﻤﻘﻴﻤﻴﻦ ﻓﻲ مناطق المعارضة ﻳﺴﻤﺢ ﻟﻬﻢ ﺍﻟﺬﻫﺎﺏ ﻭﺍﻟﻌﻮﺩﺓ .
ويشهد مخيم درعا أعمال قصف واشتباكات متكررة منذ بداية الحرب الدائرة فيها، مما تسبب وفق إحصاءات غير رسمية بدمار حوالي (70)% من مبانيه، فيما يعيش من تبقى من اللاجئين داخله أوضاع إنسانية غاية في الخطورة تتجلى بالجانبين الصحي والمعيشي.
كذلك يعاني المهجرون من المخيم أوضاعاً إنسانية صعبة بعد ترك منازلهم تتجلى في ارتفاع إيجار المنازل وغلاء الأسعار وانتشار البطالة وحالات الفقر مع ضعف الموارد المالية للمهجرين .