مجموعة العمل – مخيم جرمانا
اشتكى سكان حارة القيطية في مخيّم جرمانا بريف دمشق من مشكلة الصرف الصحي، التي تفاقمت بسبب إغلاق المصارف الخاصة بالمخيم نتيجة الأعطال المتكررة فيها وعدم الصيانة الدورية لها، مما تسبب في انتشار وطفح مياه المجاري في شوارع المخيم.، محذرين من نتائج الروائح الكريهة وتكاثر الحشرات.
من جانبها أظهرت إحدى صفحات منصات التواصل الاجتماعي (الفيس بوك) المعنية بنقل أخبار مخيم جرمانا صوراً لعمال من وكالة الأونروا يقومون بإصلاح خطوط الصرف الصحي، مشيرة إلى أن المشكلة عادت لتظهر مساء ذات اليوم الذي تم فيه إصلاح العطل صباحاً، مما أضطر عدد من شباب المخيم إلى التطوع لحل المشكلة ريثما يجدون لها حل ذري.
يعاني سكان مخيم جرمانا من عدم توفر بعض خدمات البنى التحتية وخاصة تلك المتعلقة بالصرف الصحي، والكهرباء، والماء، في حين تتصدر مشكلة انقطاع المياه عن منازل وحارات المخيم واجهة الاهتمامات لسكانه الذين يجبرون على شراء المياه من الصهاريج بأسعار مرتفعة مما فاقم من معاناتهم وأزمتهم المعيشية والاقتصادية.
مجموعة العمل – مخيم جرمانا
اشتكى سكان حارة القيطية في مخيّم جرمانا بريف دمشق من مشكلة الصرف الصحي، التي تفاقمت بسبب إغلاق المصارف الخاصة بالمخيم نتيجة الأعطال المتكررة فيها وعدم الصيانة الدورية لها، مما تسبب في انتشار وطفح مياه المجاري في شوارع المخيم.، محذرين من نتائج الروائح الكريهة وتكاثر الحشرات.
من جانبها أظهرت إحدى صفحات منصات التواصل الاجتماعي (الفيس بوك) المعنية بنقل أخبار مخيم جرمانا صوراً لعمال من وكالة الأونروا يقومون بإصلاح خطوط الصرف الصحي، مشيرة إلى أن المشكلة عادت لتظهر مساء ذات اليوم الذي تم فيه إصلاح العطل صباحاً، مما أضطر عدد من شباب المخيم إلى التطوع لحل المشكلة ريثما يجدون لها حل ذري.
يعاني سكان مخيم جرمانا من عدم توفر بعض خدمات البنى التحتية وخاصة تلك المتعلقة بالصرف الصحي، والكهرباء، والماء، في حين تتصدر مشكلة انقطاع المياه عن منازل وحارات المخيم واجهة الاهتمامات لسكانه الذين يجبرون على شراء المياه من الصهاريج بأسعار مرتفعة مما فاقم من معاناتهم وأزمتهم المعيشية والاقتصادية.