مجموعة العمل – معتقلون
تحت عنوان "شمعة لنتذكر" أطلقت منظمة "كش ملك" بالتعاون مع عدد من الناشطين السوريين حملة للتذكير بقضية المعتقلين المغيبين قسراً في السجون السورية، وللمطالبة بالإفراج عنهم والكشف عن مصيرهم.
من جانبها دعت منظمة "كش ملك" كافة السوريين لإشعال الشموع وتصويرها مع هاشتاغ #شمعة_لنتذكر، وقالت: "اليوم دورنا نكون كلنا بصف واحد لنقول بكفي ظلم بكفي تعذيب بالسجون، والأهم من هيك بكفي اعتقالات"، مضيفة أننا "رح نشعل شمعة لنقول لكل المعتقلين وكل ضحايا التعذيب انو ما نسيناكن ولا رح ننسى. كل شمعة بتعبّر عن طموحات، وأحلام، وحياة. رح نضوي شمعة لكل ضحية اعتقال، لأنو كل ضحية هي بوصلتنا يلي رح تضوي بعتمة الظلم يلي عايشين فيه، وتعطينا الطاقة نكفي الطريق، ونوصل للعدالة ونحاسب المجرمين، لنوصل لسوريا بدون تعذيب ومُعتقلات سرية".
وكانت "مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية" طالبت بشكل مستمر النظام السوري بالإفراج والإفصاح عن وضع المئات من المعتقلين الفلسطينيين الذين يعتبر مصيرهم مجهولاً، مؤكدة أن ما يجري داخل المعتقلات السورية للفلسطينيين "جريمة حرب بكل المقاييس".
فيما أكد فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أنه تمكن من توثيق بيانات "1797" معتقلاً فلسطينياً في سجون النظام السوري، منوهة إلى أن أعداد المعتقلين وضحايا التعذيب من المتوقع أن تكون أكبر مما تم الإعلان عنه، بسبب غياب أي إحصاءات رسمية صادرة عن النظام السوري، بالإضافة إلى تخوف بعض أهالي المعتقلين والضحايا من الإفصاح عن تلك الحالات خوفاً من الأجهزة الأمنية في سورية.
مجموعة العمل – معتقلون
تحت عنوان "شمعة لنتذكر" أطلقت منظمة "كش ملك" بالتعاون مع عدد من الناشطين السوريين حملة للتذكير بقضية المعتقلين المغيبين قسراً في السجون السورية، وللمطالبة بالإفراج عنهم والكشف عن مصيرهم.
من جانبها دعت منظمة "كش ملك" كافة السوريين لإشعال الشموع وتصويرها مع هاشتاغ #شمعة_لنتذكر، وقالت: "اليوم دورنا نكون كلنا بصف واحد لنقول بكفي ظلم بكفي تعذيب بالسجون، والأهم من هيك بكفي اعتقالات"، مضيفة أننا "رح نشعل شمعة لنقول لكل المعتقلين وكل ضحايا التعذيب انو ما نسيناكن ولا رح ننسى. كل شمعة بتعبّر عن طموحات، وأحلام، وحياة. رح نضوي شمعة لكل ضحية اعتقال، لأنو كل ضحية هي بوصلتنا يلي رح تضوي بعتمة الظلم يلي عايشين فيه، وتعطينا الطاقة نكفي الطريق، ونوصل للعدالة ونحاسب المجرمين، لنوصل لسوريا بدون تعذيب ومُعتقلات سرية".
وكانت "مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية" طالبت بشكل مستمر النظام السوري بالإفراج والإفصاح عن وضع المئات من المعتقلين الفلسطينيين الذين يعتبر مصيرهم مجهولاً، مؤكدة أن ما يجري داخل المعتقلات السورية للفلسطينيين "جريمة حرب بكل المقاييس".
فيما أكد فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أنه تمكن من توثيق بيانات "1797" معتقلاً فلسطينياً في سجون النظام السوري، منوهة إلى أن أعداد المعتقلين وضحايا التعذيب من المتوقع أن تكون أكبر مما تم الإعلان عنه، بسبب غياب أي إحصاءات رسمية صادرة عن النظام السوري، بالإضافة إلى تخوف بعض أهالي المعتقلين والضحايا من الإفصاح عن تلك الحالات خوفاً من الأجهزة الأمنية في سورية.