مجموعة العمل ـ إسطنبول
منذ مقتل والدته على يد والده في اسطنبول الشهر الماضي، لازال الطفل "سامر" البالغ من العمر سنتين يعيش في ملجأ الأيتام التابع لوزارة شؤون الأسرة بمدينة إسطنبول.
ويعاني سامر من فقدان الأب والأم منذ ذلك الوقت،
ممااستدعى عدد من الهيئات والمؤسسات زيارة دار الأيتام والوقوف على حالة الطفل الذي بات وحيداً.
من جانبه قام رئيس الجالية الفلسطينية في إسطنبول حازم عنتر وعدد من ممثلي الجالية بزيارة الطفل سامر في دار الأيتام للاطمئنان على حالته ومعرفة حاجاته الأساسية ريثما يتسنى لعائلته القدوم من سوريا لاستلامه.
وكانت مدينة اسطنبول قد شهدت بداية شهر أكتوبر الفائت جريمة قتل مروعة راحت ضحيتها "هبة يوسف" والدة الطفل سامر بعد شجار مع زوجهاالمصاب بمرض نفسي.
مجموعة العمل ـ إسطنبول
منذ مقتل والدته على يد والده في اسطنبول الشهر الماضي، لازال الطفل "سامر" البالغ من العمر سنتين يعيش في ملجأ الأيتام التابع لوزارة شؤون الأسرة بمدينة إسطنبول.
ويعاني سامر من فقدان الأب والأم منذ ذلك الوقت،
ممااستدعى عدد من الهيئات والمؤسسات زيارة دار الأيتام والوقوف على حالة الطفل الذي بات وحيداً.
من جانبه قام رئيس الجالية الفلسطينية في إسطنبول حازم عنتر وعدد من ممثلي الجالية بزيارة الطفل سامر في دار الأيتام للاطمئنان على حالته ومعرفة حاجاته الأساسية ريثما يتسنى لعائلته القدوم من سوريا لاستلامه.
وكانت مدينة اسطنبول قد شهدت بداية شهر أكتوبر الفائت جريمة قتل مروعة راحت ضحيتها "هبة يوسف" والدة الطفل سامر بعد شجار مع زوجهاالمصاب بمرض نفسي.
