مجموعة العمل ـ مخيم سبينة
اشتكى أهالي مخيم سبينة من إرتفاع أجور نقل الركاب داخل وخارج منطقة المخيم، وتجاوز التسعيرة التي حددتها الحكومة من قبل سائقي الحافلات.
وقال نشطاء من أبناء المخيم أن أجور النقل قد ارتفعت بشكل كبير في الآونة الأخيرة، بعد اشتداد أزمة المحروقات، و ازدياد الطلب عليها مع دخول فصل الشتاء، ما زاد الأعباء المالية على العائلات الكبيرة ممن لديها طلاب في الجامعات وموظفين.
من جانبهم عبر الأهالي عن امتعاضهم من سوء معاملة سائقي الحافلات الصغيرة (سيرفيس) ورفعهم أجور نقل الركاب ثلاثة أضعاف بحجة صعوبة الحصول على مادة المازوت وتضييع وقتهم في طابور الانتظار أمام محطة الوقود.
من جهتهم طالب نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي أهالي المخيم بتصوير اللوحة التعريفية لأي حافلة تقوم بتجاوزات بحق الناس، محملين الجهات المعنية المسؤولية عن ضرورة ضبط هذه التجاوزات.
هذا ويعيش أهالي مخيم سبينة للاجئين الفلسطينيين أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة وسط ارتفاع الأسعار وانعدام الموارد.
مجموعة العمل ـ مخيم سبينة
اشتكى أهالي مخيم سبينة من إرتفاع أجور نقل الركاب داخل وخارج منطقة المخيم، وتجاوز التسعيرة التي حددتها الحكومة من قبل سائقي الحافلات.
وقال نشطاء من أبناء المخيم أن أجور النقل قد ارتفعت بشكل كبير في الآونة الأخيرة، بعد اشتداد أزمة المحروقات، و ازدياد الطلب عليها مع دخول فصل الشتاء، ما زاد الأعباء المالية على العائلات الكبيرة ممن لديها طلاب في الجامعات وموظفين.
من جانبهم عبر الأهالي عن امتعاضهم من سوء معاملة سائقي الحافلات الصغيرة (سيرفيس) ورفعهم أجور نقل الركاب ثلاثة أضعاف بحجة صعوبة الحصول على مادة المازوت وتضييع وقتهم في طابور الانتظار أمام محطة الوقود.
من جهتهم طالب نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي أهالي المخيم بتصوير اللوحة التعريفية لأي حافلة تقوم بتجاوزات بحق الناس، محملين الجهات المعنية المسؤولية عن ضرورة ضبط هذه التجاوزات.
هذا ويعيش أهالي مخيم سبينة للاجئين الفلسطينيين أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة وسط ارتفاع الأسعار وانعدام الموارد.
