مجموعة العمل ـ مصر
جدد فلسطينيي سوريا في مصر، مطالبهم بوضع حدً لمماطلة مكتب (الأونروا) في القاهرة بتقديم المساعدات المادية والعينية، مع التهديد المستمر بإيقاف الخدمات العلاجية.
وأكد اللاجئون أنهم مسجلين لدى دوائر "وكالة الغوث” كلاجئين فلسطينيين، ومن حقهم الحصول على الخدمات التي حرموا منها أسوة باللاجئين الفلسطينيين الذين يتواجدون في مناطق عملها الخمسة، مشيرين إلى أنهم بحاجة إلى الرعاية في كافة المجالات المعيشية والإغاثية والتعليمية والقانونية.
كما اشتكى اللاجئون من طريقة تعامل السفارة الفلسطينية في مصر معهم، واتهموها بعدم الإيفاء بوعودها، وإغلاق جميع خطوط التواصل معهم.
وكان اللاجئون الفلسطينيون قد نفذوا في الشهر الثاني من العام الجاري اعتصاماً أمام مبنى السفارة الفلسطينية للمطالبة بتحسين أوضاعهم القانونية والمعيشية، وتسجيلهم لدى المفوضيّة العليا للاجئين، والاعتراف بهم كلاجئين ومساواتهم باللاجئين السوريين.
يشار إلى أن اللاجئين الفلسطينيين السوريين في مصر يعانون من عدم القدرة على الحركة والتنقل والعمل وتعليم أبنائهم، إضافة إلى عدم قدرتهم على السفر خارج مصر عبر المنافذ المصرية من موانئ ومطارات، لرفض السلطات المصرية تسوية أوضاعهم القانونية.
مجموعة العمل ـ مصر
جدد فلسطينيي سوريا في مصر، مطالبهم بوضع حدً لمماطلة مكتب (الأونروا) في القاهرة بتقديم المساعدات المادية والعينية، مع التهديد المستمر بإيقاف الخدمات العلاجية.
وأكد اللاجئون أنهم مسجلين لدى دوائر "وكالة الغوث” كلاجئين فلسطينيين، ومن حقهم الحصول على الخدمات التي حرموا منها أسوة باللاجئين الفلسطينيين الذين يتواجدون في مناطق عملها الخمسة، مشيرين إلى أنهم بحاجة إلى الرعاية في كافة المجالات المعيشية والإغاثية والتعليمية والقانونية.
كما اشتكى اللاجئون من طريقة تعامل السفارة الفلسطينية في مصر معهم، واتهموها بعدم الإيفاء بوعودها، وإغلاق جميع خطوط التواصل معهم.
وكان اللاجئون الفلسطينيون قد نفذوا في الشهر الثاني من العام الجاري اعتصاماً أمام مبنى السفارة الفلسطينية للمطالبة بتحسين أوضاعهم القانونية والمعيشية، وتسجيلهم لدى المفوضيّة العليا للاجئين، والاعتراف بهم كلاجئين ومساواتهم باللاجئين السوريين.
يشار إلى أن اللاجئين الفلسطينيين السوريين في مصر يعانون من عدم القدرة على الحركة والتنقل والعمل وتعليم أبنائهم، إضافة إلى عدم قدرتهم على السفر خارج مصر عبر المنافذ المصرية من موانئ ومطارات، لرفض السلطات المصرية تسوية أوضاعهم القانونية.
