مجموعة العمل ـ مخيم الحسينية
أسس مجموعة من الشباب الفلسطيني في منطقة الذيابية بريف دمشق، فرقة فنون شعبية تراثية فلسطينية، بجهود ومبادرة فردية مستقلة.
وأطلق الشباب على اسم الفرقة "زيتون بلادي" المستوحى من الريف الفلسطيني، حيث يقوم أعضاءالفرقة بإحياء حفلات الزفاف، وبعض الفعاليات المحلية بالاعتماد على أهازيج التراث الفلسطيني، والآلات الموسيقية المرافقة لها كالأرغول والكربة، وترديد أناشيد الثورة الفلسطينية التي تعبر عن نضال الشعب الفلسطيني.
من جانبهم أكد القائمون على الفرقة أن الغاية من عملها ليس المردود المادي بل المساهمة في إحياء التراث الفلسطيني، والحفاظ على الهوية الوطنية الفلسطينية، وتعزيز حب الأرض والتمسك بالحقوق والثوابت، وإعطاء المجتمع المحلي لمحة عن التراث الفلسطيني.
وتعاني الفرقة من نقص التمويل حيث لم تتبنى أي جهة هذه الفرقة إضافة إلى قلة الموارد حيث تتلقى أجوراً رمزية، مقابل المشاركة في المناسبات مراعاة للظروف المادية الصعبة التي يعيشها الأهالي.
مجموعة العمل ـ مخيم الحسينية
أسس مجموعة من الشباب الفلسطيني في منطقة الذيابية بريف دمشق، فرقة فنون شعبية تراثية فلسطينية، بجهود ومبادرة فردية مستقلة.
وأطلق الشباب على اسم الفرقة "زيتون بلادي" المستوحى من الريف الفلسطيني، حيث يقوم أعضاءالفرقة بإحياء حفلات الزفاف، وبعض الفعاليات المحلية بالاعتماد على أهازيج التراث الفلسطيني، والآلات الموسيقية المرافقة لها كالأرغول والكربة، وترديد أناشيد الثورة الفلسطينية التي تعبر عن نضال الشعب الفلسطيني.
من جانبهم أكد القائمون على الفرقة أن الغاية من عملها ليس المردود المادي بل المساهمة في إحياء التراث الفلسطيني، والحفاظ على الهوية الوطنية الفلسطينية، وتعزيز حب الأرض والتمسك بالحقوق والثوابت، وإعطاء المجتمع المحلي لمحة عن التراث الفلسطيني.
وتعاني الفرقة من نقص التمويل حيث لم تتبنى أي جهة هذه الفرقة إضافة إلى قلة الموارد حيث تتلقى أجوراً رمزية، مقابل المشاركة في المناسبات مراعاة للظروف المادية الصعبة التي يعيشها الأهالي.