مجموعة العمل - الأردن
تحرم السطات الأردنية اللاجئين الفلسطينيين من سورية في الأردن من مساعداتها المادية والإنسانية، المساهمة من خلال برنامج صندوق همة وطن الذي يقدم معوناته لمن يعانون من ظروف معيشية صعبة نتيجة أزمة فيروس كورونا.
وقال ناشطون لمجموعة العمل، إن فلسطينيي سورية في الأردن غير مخول لهم التسجيل بالضمان الاجتماعي، ولم تشملهم أي قرارات حكومية للتخفيف من تداعيات جائحة كوفيد 19، ولم تشملهم المساعدات المقدمة من المفوضية العامه لأنهم لا يندرجون تحت مسمى لاجئين سوريين.
وأضاف الناشطون إن فئة اللاجئين الفلسطينيين حملة الوثائق السورية هم الفئة الأضعف بين اللاجئين، بسبب وضعهم القانوني الذي لا يخولهم العمل أو مراجعة المراكز الصحية الحكومية، أو الخروج بغير محاذير من منازلهم لتلبية أقل مطالب الحياة لأسرهم.
وناشد الناشطون، الحكومة الأردنية والمفوضية العامة لشؤون اللاجئين بشملهم ضمن المساعات المقدمة، للتخفيف من وطأة التهجير وصعوبات العيش، وتوقف الأعمال بسبب كورونا.
ووفقاً لإحصائيات الأونروا، يعيش أكثر من (17500) لاجئ في الأردن ممن فروا من الحرب السورية، ويواجهون أوضاعاً قانونية ومعيشية غاية في السوء.
مجموعة العمل - الأردن
تحرم السطات الأردنية اللاجئين الفلسطينيين من سورية في الأردن من مساعداتها المادية والإنسانية، المساهمة من خلال برنامج صندوق همة وطن الذي يقدم معوناته لمن يعانون من ظروف معيشية صعبة نتيجة أزمة فيروس كورونا.
وقال ناشطون لمجموعة العمل، إن فلسطينيي سورية في الأردن غير مخول لهم التسجيل بالضمان الاجتماعي، ولم تشملهم أي قرارات حكومية للتخفيف من تداعيات جائحة كوفيد 19، ولم تشملهم المساعدات المقدمة من المفوضية العامه لأنهم لا يندرجون تحت مسمى لاجئين سوريين.
وأضاف الناشطون إن فئة اللاجئين الفلسطينيين حملة الوثائق السورية هم الفئة الأضعف بين اللاجئين، بسبب وضعهم القانوني الذي لا يخولهم العمل أو مراجعة المراكز الصحية الحكومية، أو الخروج بغير محاذير من منازلهم لتلبية أقل مطالب الحياة لأسرهم.
وناشد الناشطون، الحكومة الأردنية والمفوضية العامة لشؤون اللاجئين بشملهم ضمن المساعات المقدمة، للتخفيف من وطأة التهجير وصعوبات العيش، وتوقف الأعمال بسبب كورونا.
ووفقاً لإحصائيات الأونروا، يعيش أكثر من (17500) لاجئ في الأردن ممن فروا من الحرب السورية، ويواجهون أوضاعاً قانونية ومعيشية غاية في السوء.