مجموعة العمل - مخيم اليرموك
أفادت مصادر ميدانية جنوب دمشق عودة عدد من العائلات الفلسطينية إلى مخيم اليرموك بعد استصدار موافقات أمنية، وأكد شهود عيان دخول سيارات تحمل أثاث العائلات إلى حارة المحكمة وشارع العروبة وحيفا.
يأتي ذلك بالتزامن مع حملة أطلقها نشطاء من أبناء مخيم اليرموك تحت عنوان " استضف أخاك" للوقوف مع الأهالي المتضررة منازلهم بشكل كبير جراء الحرب، واستضافتهم في منازل أقل ضرراً وقابلة للسكن دون دفع إيجار.
ويعيش قرابة 400 عائلة في مخيم اليرموك وهم موزعون على عدة أحياء (حي الجاعونة- عين غزال- التقدم- حيفا- حي سبع السباعي- واحسان كم الماظ)، ويعانون من صعوبات كبيرة في تأمين الحاجيات الأساسية، كمادة الخبز والماء الصالح للشرب والمحروقات للتدفئة أو لصنع الطعام، حيث لا توجد محال تجارية أو مواد مباعة في المخيم، إضافة إلى عدم توفر مواصلات لنقلهم من وإلى خارج المخيم لشراء الحاجات الأولية.
مجموعة العمل - مخيم اليرموك
أفادت مصادر ميدانية جنوب دمشق عودة عدد من العائلات الفلسطينية إلى مخيم اليرموك بعد استصدار موافقات أمنية، وأكد شهود عيان دخول سيارات تحمل أثاث العائلات إلى حارة المحكمة وشارع العروبة وحيفا.
يأتي ذلك بالتزامن مع حملة أطلقها نشطاء من أبناء مخيم اليرموك تحت عنوان " استضف أخاك" للوقوف مع الأهالي المتضررة منازلهم بشكل كبير جراء الحرب، واستضافتهم في منازل أقل ضرراً وقابلة للسكن دون دفع إيجار.
ويعيش قرابة 400 عائلة في مخيم اليرموك وهم موزعون على عدة أحياء (حي الجاعونة- عين غزال- التقدم- حيفا- حي سبع السباعي- واحسان كم الماظ)، ويعانون من صعوبات كبيرة في تأمين الحاجيات الأساسية، كمادة الخبز والماء الصالح للشرب والمحروقات للتدفئة أو لصنع الطعام، حيث لا توجد محال تجارية أو مواد مباعة في المخيم، إضافة إلى عدم توفر مواصلات لنقلهم من وإلى خارج المخيم لشراء الحاجات الأولية.