مجموعة العمل – مخيم السيدة زينب
مبادرات وحملات أهلية منوعة تقوم بها الفعاليات الأهلية في مخيم السيدة زينب بريف دمشق منها حملات تعقيم للحفاظ على الصحة العامة وإيصال الخبز إلى الأهالي ولمساعدتهم على البقاء بالمنازل ضمن الإجراءات المتخذة للتصدي لفيروس كورونا.
ويقوم مجموعة من المتطوعين الشباب في مخيم السيدة زينب بحملة أهلية تطوعية لتأمين مادة الخبز للأهالي، وذلك عبر توجيه نداءات وإطلاق مبادرات تناشد سكانه الذين وصولوا إلى القارة الأوروبية أو ممن تسمح له أوضاعه المادية بتقديم يد العون والمساعدة للأهالي المتبقين في المخيم والعائلات الأشد فقراً وعوزاً.
من جانبهم اعتبر ناشطو المخيم أن أي عمل صغير يقومون به قد يحدث فرقاً كبيراً في حياة الأهالي، مبينين أن هدفهم تمكين الأهالي من الحصول على احتياجاتهم بشكل يسير ومنظم مع بقائهم في المنازل.
هذا وتعاني المخيمات الفلسطينية في سورية، من ظروف اقتصادية، وصحية صعبة نتيجة ارتفاع الأسعار، وتدني مستوى دخل الفرد منذ بداية الاحداث في سوريا عام 2011، عداك عن انتشار البطالة التي ازدادت مع الإجراءات التي اتخذتها السلطات السورية لمنع تفشي وباء كوفيد 19منذ شهر آذار الماضي.
مجموعة العمل – مخيم السيدة زينب
مبادرات وحملات أهلية منوعة تقوم بها الفعاليات الأهلية في مخيم السيدة زينب بريف دمشق منها حملات تعقيم للحفاظ على الصحة العامة وإيصال الخبز إلى الأهالي ولمساعدتهم على البقاء بالمنازل ضمن الإجراءات المتخذة للتصدي لفيروس كورونا.
ويقوم مجموعة من المتطوعين الشباب في مخيم السيدة زينب بحملة أهلية تطوعية لتأمين مادة الخبز للأهالي، وذلك عبر توجيه نداءات وإطلاق مبادرات تناشد سكانه الذين وصولوا إلى القارة الأوروبية أو ممن تسمح له أوضاعه المادية بتقديم يد العون والمساعدة للأهالي المتبقين في المخيم والعائلات الأشد فقراً وعوزاً.
من جانبهم اعتبر ناشطو المخيم أن أي عمل صغير يقومون به قد يحدث فرقاً كبيراً في حياة الأهالي، مبينين أن هدفهم تمكين الأهالي من الحصول على احتياجاتهم بشكل يسير ومنظم مع بقائهم في المنازل.
هذا وتعاني المخيمات الفلسطينية في سورية، من ظروف اقتصادية، وصحية صعبة نتيجة ارتفاع الأسعار، وتدني مستوى دخل الفرد منذ بداية الاحداث في سوريا عام 2011، عداك عن انتشار البطالة التي ازدادت مع الإجراءات التي اتخذتها السلطات السورية لمنع تفشي وباء كوفيد 19منذ شهر آذار الماضي.
