map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

عمليات الخطف هاجس يُؤرق الفلسطينيين والسوريين جنوب دمشق

تاريخ النشر : 24-11-2020
عمليات الخطف هاجس يُؤرق الفلسطينيين والسوريين جنوب دمشق

مجموعة العمل – جنوب دمشق

بات فقدان الشعور بالأمان سمة عامة لدى أغلب الفلسطينيين والسوريين القاطنين في بلدات جنوب دمشق، نتيجة عمليات الخطف المتكررة بين الحين والآخر، لا سيما بعد أن سجّلت منتصف الشهر الفائت عشر حالات خطف لشبان من قاطني المنطقة القريبة من شارع بيروت وأول شارع العروبة، وأخرى بالقرب من مدخل مخيم فلسطين، ومسجد أمهات المؤمنين.

ووفقاً لأحد سكان المنطقة فأن تلك العمليات نفّذتها عصابة يرتدي عناصرها الزي العسكري لجيش النظام، ويستقلون سيارة نوع فان سوداء اللون دون لوحات مرورية، وبحوزتهم أسلحة خفيفة، رُجح أنهم يتبعون لميليشيا محلية تابعة للفرقة الرابعة، تتمركز في مخيم اليرموك على حد قوله.

من جانبه ذكر موقع صوت العاصمة أنه سجّل عدّة عمليات خطف كان آخرها لشاب أُطلق سراحه مقابل فدية مالية، مشيرة إلى أن عصابة الخطف أطلقت سراح نجل “راتب طيارة” المعروف باسم “أبو عدنان”، مالك المخبز الوحيد في بلدة يلدا قبل يومين، بعد اختطاف دام عشرة أيام، جرت خلالها عمليات تفاوض بين الخاطفين وذوي الشاب المختطف.

هذا ويشكو اللاجئون الفلسطينيون في بلدات جنوب دمشق (يلدا – بيت سحم – ببيلا - سيدي مقداد) من التضييق الأمني الذي تفرضه الأجهزة الأمنية السورية وحملات الاعتقالات التي تشنها بين الفينة والأخرى والتي تطال الفلسطينيين والسوريين على حد سواء. 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/14439

مجموعة العمل – جنوب دمشق

بات فقدان الشعور بالأمان سمة عامة لدى أغلب الفلسطينيين والسوريين القاطنين في بلدات جنوب دمشق، نتيجة عمليات الخطف المتكررة بين الحين والآخر، لا سيما بعد أن سجّلت منتصف الشهر الفائت عشر حالات خطف لشبان من قاطني المنطقة القريبة من شارع بيروت وأول شارع العروبة، وأخرى بالقرب من مدخل مخيم فلسطين، ومسجد أمهات المؤمنين.

ووفقاً لأحد سكان المنطقة فأن تلك العمليات نفّذتها عصابة يرتدي عناصرها الزي العسكري لجيش النظام، ويستقلون سيارة نوع فان سوداء اللون دون لوحات مرورية، وبحوزتهم أسلحة خفيفة، رُجح أنهم يتبعون لميليشيا محلية تابعة للفرقة الرابعة، تتمركز في مخيم اليرموك على حد قوله.

من جانبه ذكر موقع صوت العاصمة أنه سجّل عدّة عمليات خطف كان آخرها لشاب أُطلق سراحه مقابل فدية مالية، مشيرة إلى أن عصابة الخطف أطلقت سراح نجل “راتب طيارة” المعروف باسم “أبو عدنان”، مالك المخبز الوحيد في بلدة يلدا قبل يومين، بعد اختطاف دام عشرة أيام، جرت خلالها عمليات تفاوض بين الخاطفين وذوي الشاب المختطف.

هذا ويشكو اللاجئون الفلسطينيون في بلدات جنوب دمشق (يلدا – بيت سحم – ببيلا - سيدي مقداد) من التضييق الأمني الذي تفرضه الأجهزة الأمنية السورية وحملات الاعتقالات التي تشنها بين الفينة والأخرى والتي تطال الفلسطينيين والسوريين على حد سواء. 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/14439