مجموعة العمل ـ مخيم العائدين حماه
اشتكى أهالي مخيم العائدين في حماه من ارتفاع أسعار الحطب المستخدم في التدفئة بعد تأخر توزيع مادة المازوت ورفع ساعات التقنين الكهربائي.
وقال مراسل مجموعة العمل في مخيم حماه "إن سعر طن الحطب وصل إلى 80 ألف ليرة، في حين وصل سعر ليتر المازوت الواحد إلى 180ليرة، الأمر الذي لايطيقه الأهالي ويزيد من الأعباء المعيشية للعائلات".
من جانبه قال أحد الأهالي "إن عدم توفر مادة المازوت اضطرنا لشراء الحطب من أجل تدفئة أطفالنا، في الوقت الذي يتوفر فيه المازوت بالسوق السوداء، ولكن بأسعار كبيرة تفوق استطاعتنا، حيث لا يتجاوز راتبي الشهري 60 ألف ليرة في حين يوجد الكثير ممن لا عمل لهم، ولا مردود مادي فكيف سيتمكنون من تدفئة أطفالهم.
ويعيش أهالي مخيم العائدين في حماه أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة وسط ارتفاع أسعار جميع المواد، وانخفاض سعر صرف الليرة، وتقليص مساعدات "الأونروا".
مجموعة العمل ـ مخيم العائدين حماه
اشتكى أهالي مخيم العائدين في حماه من ارتفاع أسعار الحطب المستخدم في التدفئة بعد تأخر توزيع مادة المازوت ورفع ساعات التقنين الكهربائي.
وقال مراسل مجموعة العمل في مخيم حماه "إن سعر طن الحطب وصل إلى 80 ألف ليرة، في حين وصل سعر ليتر المازوت الواحد إلى 180ليرة، الأمر الذي لايطيقه الأهالي ويزيد من الأعباء المعيشية للعائلات".
من جانبه قال أحد الأهالي "إن عدم توفر مادة المازوت اضطرنا لشراء الحطب من أجل تدفئة أطفالنا، في الوقت الذي يتوفر فيه المازوت بالسوق السوداء، ولكن بأسعار كبيرة تفوق استطاعتنا، حيث لا يتجاوز راتبي الشهري 60 ألف ليرة في حين يوجد الكثير ممن لا عمل لهم، ولا مردود مادي فكيف سيتمكنون من تدفئة أطفالهم.
ويعيش أهالي مخيم العائدين في حماه أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة وسط ارتفاع أسعار جميع المواد، وانخفاض سعر صرف الليرة، وتقليص مساعدات "الأونروا".