مجموعة العمل ـ مخيم العائدين في حمص
يعاني أهالي مخيم العائدين في حمص أوضاعاً معيشية قاسية نتيجة تردي البنى التحتية، ونقص الخدمات الأساسية.
هذا و تعتبر مشكلة الصرف الصحي من اصعب المشكلات التي برزت مع حلول فصل الشتاء، حيث تطوف( الريكارات) بالمياه الآسنة لتغلق الشوارع، وتصدر منها الروائح الكريهة.
من جانبهم طالب الأهالي بضرورة العمل على تحسين البنى التحتية في المخيم خاصة شبكة الصرف الصحي، والمياه واعتماد سياسة أكثر جدية
وسرعة في حل مثل هذه المشكلات التي باتت تؤرق الأهالي في ظل الأوضاع المعيشية الصعبة التي تعيشها العائلات.
ويعيش اللاجئون الفلسطينيون في مخيم حمص
أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة وسط ارتفاع الأسعار وانعدام الموارد الأساسية.
مجموعة العمل ـ مخيم العائدين في حمص
يعاني أهالي مخيم العائدين في حمص أوضاعاً معيشية قاسية نتيجة تردي البنى التحتية، ونقص الخدمات الأساسية.
هذا و تعتبر مشكلة الصرف الصحي من اصعب المشكلات التي برزت مع حلول فصل الشتاء، حيث تطوف( الريكارات) بالمياه الآسنة لتغلق الشوارع، وتصدر منها الروائح الكريهة.
من جانبهم طالب الأهالي بضرورة العمل على تحسين البنى التحتية في المخيم خاصة شبكة الصرف الصحي، والمياه واعتماد سياسة أكثر جدية
وسرعة في حل مثل هذه المشكلات التي باتت تؤرق الأهالي في ظل الأوضاع المعيشية الصعبة التي تعيشها العائلات.
ويعيش اللاجئون الفلسطينيون في مخيم حمص
أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة وسط ارتفاع الأسعار وانعدام الموارد الأساسية.