map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

عضو مجموعة العمل الباحث "ابراهيم العلي" يحاضر في مقر الجالية الفلسطينية في الخرطوم

تاريخ النشر : 11-04-2015
عضو مجموعة العمل الباحث "ابراهيم العلي" يحاضر في مقر الجالية الفلسطينية في الخرطوم

استضافت الجالية الفلسطينية في السودان  الباحث الفلسطيني "إبراهيم العلي" عضو في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا في مقرها بمدينة الخرطوم مساء يوم الجمعة 10 ابريل -نيسان 2015 .
 حيث تحدث الباحث عن واقع اللاجئين الفلسطينيين في سورية بشكل عام وفي مخيم اليرموك بشكل خاص في ظل ما يشهده من أحداث دامية منذ حوالي العامين ،  والتي اشتدت في مطلع الشهر الجاري بعد سيطرة تنظيم داعش على أكثر من 80% من المخيم ، وسقوط 23 ضحية من سكان المخيم ، كما بيّن المحاضر المخاطر التي تتهدد قضية اللاجئين الفلسطينين نتيجة استهداف المخيمات الفلسطينية وتهجير الفلسطينيين.  
تلا ذلك نقاش وأسئلة طرحها الحضور من أبناء الجالية الفلسطينية على المحاضر ، ودار حوار حول ضرورة التضامن مع اللاجئين الفلسطينيين في مخيم اليرموك ورفع الحصار عن المدنيين وفتح مرات آمنة لدخول المساعدات الانسانية والطبية ، وخروج الجرحى والحفاظ على المخيمات الفلسطينية نظراً لما تشكله من رمزية كبيرة وشهادة قائمة على استمرار معاناة اللاجئين الفلسطينيين لحين تحقق عودتهم إلى ديارهم التي أخرجوا منها عام 1948 

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/1451

استضافت الجالية الفلسطينية في السودان  الباحث الفلسطيني "إبراهيم العلي" عضو في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا في مقرها بمدينة الخرطوم مساء يوم الجمعة 10 ابريل -نيسان 2015 .
 حيث تحدث الباحث عن واقع اللاجئين الفلسطينيين في سورية بشكل عام وفي مخيم اليرموك بشكل خاص في ظل ما يشهده من أحداث دامية منذ حوالي العامين ،  والتي اشتدت في مطلع الشهر الجاري بعد سيطرة تنظيم داعش على أكثر من 80% من المخيم ، وسقوط 23 ضحية من سكان المخيم ، كما بيّن المحاضر المخاطر التي تتهدد قضية اللاجئين الفلسطينين نتيجة استهداف المخيمات الفلسطينية وتهجير الفلسطينيين.  
تلا ذلك نقاش وأسئلة طرحها الحضور من أبناء الجالية الفلسطينية على المحاضر ، ودار حوار حول ضرورة التضامن مع اللاجئين الفلسطينيين في مخيم اليرموك ورفع الحصار عن المدنيين وفتح مرات آمنة لدخول المساعدات الانسانية والطبية ، وخروج الجرحى والحفاظ على المخيمات الفلسطينية نظراً لما تشكله من رمزية كبيرة وشهادة قائمة على استمرار معاناة اللاجئين الفلسطينيين لحين تحقق عودتهم إلى ديارهم التي أخرجوا منها عام 1948 

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/1451