مجموعة العمل ـ مخيم سبينة
قال مراسل مجموعة العمل في مخيم سبينة إن نشطاء من أبناء المخيم أطلقوا مبادرة لإضاءة شوارع وأزقة المخيم، على غرار مبادرات اطلقت في عدة مناطق، للحد من الظُلمة مع انقطاع التيار الكهربائي.
ودعا النشطاء سكان المخيم لوضع ضوء صغير (ليد) أمام المنزل أوالبرندا والمحال التجارية للمساهمة في إنارة الأزقة والشوارع.
من جانبهم انقسم الأهالي بين مشجعين و متسائلين عن جدوى المبادرة في الوقت الذي لايكاد يأتي التيار الكهربائي أصلاً ليتم شحن البطارية، ولايزال البعض يستخدم الشموع للإنارة لعدم قدرته على شراء بطارية بسبب الأوضاع المادية السيئة.
وقال أحمد أحد اللاجئين الفلسطينيين في المخيم إن الأوضاع المادية لم تمكني إلى الآن من شراء بطارية لأقوم بإضاءة المنزل، واعتمد على الشموع بشكل رئيسي للإنارة.
ويعاني أهالي مخيم سبينة للاجئين الفلسطينيين أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة، ناهيك عن نقص الإمكانات وضعف البنية التحتية والخدمية.
مجموعة العمل ـ مخيم سبينة
قال مراسل مجموعة العمل في مخيم سبينة إن نشطاء من أبناء المخيم أطلقوا مبادرة لإضاءة شوارع وأزقة المخيم، على غرار مبادرات اطلقت في عدة مناطق، للحد من الظُلمة مع انقطاع التيار الكهربائي.
ودعا النشطاء سكان المخيم لوضع ضوء صغير (ليد) أمام المنزل أوالبرندا والمحال التجارية للمساهمة في إنارة الأزقة والشوارع.
من جانبهم انقسم الأهالي بين مشجعين و متسائلين عن جدوى المبادرة في الوقت الذي لايكاد يأتي التيار الكهربائي أصلاً ليتم شحن البطارية، ولايزال البعض يستخدم الشموع للإنارة لعدم قدرته على شراء بطارية بسبب الأوضاع المادية السيئة.
وقال أحمد أحد اللاجئين الفلسطينيين في المخيم إن الأوضاع المادية لم تمكني إلى الآن من شراء بطارية لأقوم بإضاءة المنزل، واعتمد على الشموع بشكل رئيسي للإنارة.
ويعاني أهالي مخيم سبينة للاجئين الفلسطينيين أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة، ناهيك عن نقص الإمكانات وضعف البنية التحتية والخدمية.