مجموعة العمل ـ الأونروا
دعت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) المجتمع الدولي للدفاع عن حقوق اللاجئين الفلسطينيين، كما هو منصوص عليه في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، وإلى ترجمة التزامهم لفعل في سبيل دعمهم وفقا لمهام ولاية الوكالة.
تأتي هذه الدعوة بالتزامن مع اليوم العالمي لحقوق الإنسان، وفي ظل ايقاف وتقليص الدعم لوكالة الأونروا من قبل عدة دول أبرزها الولايات المتحدة الأمريكية.
وقال المفوض العام للأونروا فيليب لازاريني: "ينبغي ألا يتم نسيان لاجئي فلسطين، وخصوصا في خضم جائحة صحية عالمية قامت بالتحول إلى جائحة اجتماعية اقتصادية حادة، إن مجتمع لاجئي فلسطين، الذي يتألف من أكثر من 5,7 مليون طفل وامرأة ورجل، ممن يعيشون أصلا في ظروف مزرية منذ عقود، يتعرضون لضربة قاسية لا يمكن تصورها إن هذا وقت التضامن والدعم".
وأضاف لازاريني: "أن الدعم السياسي الساحق الذي تتلقاه الأونروا لا يقابله موارد كافية تمكن من تنفيذه"، لذلك، تكرر الوكالة في هذا اليوم العالمي لحقوق الإنسان، والذي يصادف أيضا اختتام الأيام الستة عشر للنشاط حول العنف المبني على النوع الاجتماعي، دعوتها القوية من أجل التمويل من الدول الأعضاء في الأمم المتحدة حتى لا يتخلف عن الركب لاجئو فلسطين، في مرحلة عالم ما بعد فيروس كوفيد-19.
هذا وتشير "الأونروا" بتقاريرها وفي العديد من المناسبات الدولية، أن غالبية اللاجئين الفلسطينيين يعيشون في فقر مدقع وبحاجة دائمة وماسة للمساعدات.
مجموعة العمل ـ الأونروا
دعت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) المجتمع الدولي للدفاع عن حقوق اللاجئين الفلسطينيين، كما هو منصوص عليه في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، وإلى ترجمة التزامهم لفعل في سبيل دعمهم وفقا لمهام ولاية الوكالة.
تأتي هذه الدعوة بالتزامن مع اليوم العالمي لحقوق الإنسان، وفي ظل ايقاف وتقليص الدعم لوكالة الأونروا من قبل عدة دول أبرزها الولايات المتحدة الأمريكية.
وقال المفوض العام للأونروا فيليب لازاريني: "ينبغي ألا يتم نسيان لاجئي فلسطين، وخصوصا في خضم جائحة صحية عالمية قامت بالتحول إلى جائحة اجتماعية اقتصادية حادة، إن مجتمع لاجئي فلسطين، الذي يتألف من أكثر من 5,7 مليون طفل وامرأة ورجل، ممن يعيشون أصلا في ظروف مزرية منذ عقود، يتعرضون لضربة قاسية لا يمكن تصورها إن هذا وقت التضامن والدعم".
وأضاف لازاريني: "أن الدعم السياسي الساحق الذي تتلقاه الأونروا لا يقابله موارد كافية تمكن من تنفيذه"، لذلك، تكرر الوكالة في هذا اليوم العالمي لحقوق الإنسان، والذي يصادف أيضا اختتام الأيام الستة عشر للنشاط حول العنف المبني على النوع الاجتماعي، دعوتها القوية من أجل التمويل من الدول الأعضاء في الأمم المتحدة حتى لا يتخلف عن الركب لاجئو فلسطين، في مرحلة عالم ما بعد فيروس كوفيد-19.
هذا وتشير "الأونروا" بتقاريرها وفي العديد من المناسبات الدولية، أن غالبية اللاجئين الفلسطينيين يعيشون في فقر مدقع وبحاجة دائمة وماسة للمساعدات.