map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

المهاجرون في مخيم ليسبوس الجديد معرضون لخطر التسمم بالرصاص

تاريخ النشر : 12-12-2020
المهاجرون في مخيم ليسبوس الجديد معرضون لخطر التسمم بالرصاص

مجموعة العمل – اليونان

أعربت منظمة هيومن رايتس ووتش عن قلقها وتخوفها من تعرض آلاف اللاجئين وعمال الإغاثة لخطر التسمم بالرصاص، في مخيم المهاجرين الجديد في جزيرة ليسبوس اليونانية، الذي تم بناؤه على أرض ميدان رماية عسكري سابق بعد أن الحريق الذي أتى على مخيم موريا ولم يعد صالحاً للسكن.

وقالت هيومن رايتس ووتش في تقرير نشرته يوم 8 ديسمبر/ كانون الأول 2020 إن "ميادين الرماية تكون عادة ملوثة برصاص الذخائر". مؤكدة أن السلطات اليونانية "لم تقم بإجراء اختبار شامل للرصاص أو معالجة التربة قبل نقل المهاجرين إلى موقع مخيم مافروفوني في سبتمبر/ أيلول 2020".

ووفقاً للمنظمة الحقوقية أن مخيم مافروفوني استخدم لأول مرة كميدان للرماية في عام 1926، ولم يتوقف الاستخدام العسكري إلا في سبتمبر/ أيلول 2020 عندما تم تحويل الموقع إلى معسكر مؤقت للمهاجرين وأصبح يُعرف باسم "مخيم كارا تيبي الجديد"، مشيرة إلى أنه لا يزال هناك "قذائف هاون غير منفجرة وذخيرة حية للأسلحة الصغيرة" في الموقع "يمكن أن تجرح أو تقتل إذا تم نبشها أو تحريكها".

وتعاني مخيمات الجزر ظروفاً معيشية صعبة حيث تتجاوز أعداد اللاجئين قدرتها الاستيعابية بستة أضعاف وتحوي 37 ألف لاجئ رغم اقامتها لاستيعاب ألفين و600 لاجئ فقط، في حين قدرت إحصائيات غير رسمية عدد فلسطينيي سورية في اليونان بحوالي (4000) لاجئ.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/14535

مجموعة العمل – اليونان

أعربت منظمة هيومن رايتس ووتش عن قلقها وتخوفها من تعرض آلاف اللاجئين وعمال الإغاثة لخطر التسمم بالرصاص، في مخيم المهاجرين الجديد في جزيرة ليسبوس اليونانية، الذي تم بناؤه على أرض ميدان رماية عسكري سابق بعد أن الحريق الذي أتى على مخيم موريا ولم يعد صالحاً للسكن.

وقالت هيومن رايتس ووتش في تقرير نشرته يوم 8 ديسمبر/ كانون الأول 2020 إن "ميادين الرماية تكون عادة ملوثة برصاص الذخائر". مؤكدة أن السلطات اليونانية "لم تقم بإجراء اختبار شامل للرصاص أو معالجة التربة قبل نقل المهاجرين إلى موقع مخيم مافروفوني في سبتمبر/ أيلول 2020".

ووفقاً للمنظمة الحقوقية أن مخيم مافروفوني استخدم لأول مرة كميدان للرماية في عام 1926، ولم يتوقف الاستخدام العسكري إلا في سبتمبر/ أيلول 2020 عندما تم تحويل الموقع إلى معسكر مؤقت للمهاجرين وأصبح يُعرف باسم "مخيم كارا تيبي الجديد"، مشيرة إلى أنه لا يزال هناك "قذائف هاون غير منفجرة وذخيرة حية للأسلحة الصغيرة" في الموقع "يمكن أن تجرح أو تقتل إذا تم نبشها أو تحريكها".

وتعاني مخيمات الجزر ظروفاً معيشية صعبة حيث تتجاوز أعداد اللاجئين قدرتها الاستيعابية بستة أضعاف وتحوي 37 ألف لاجئ رغم اقامتها لاستيعاب ألفين و600 لاجئ فقط، في حين قدرت إحصائيات غير رسمية عدد فلسطينيي سورية في اليونان بحوالي (4000) لاجئ.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/14535