مجموعة العمل ـ مخيم خان الشيح
اشتكى أهالي مخيم خان الشيح بريف دمشق، من انقطاع مياه الشرب عن منازلهم وحاراتهم، بشكل دائم، الأمر الذي يضاعف معاناتهم المعيشية والاقتصادية، ويعرض حياتهم للخطر، في ظل انتشار فايروس كورونا وارتفاع نسبة الإصابات.
بدورهم طالب سكان المخيم الجهات المعنية والمختصة، بضرورة إعادة ضخ المياه إلى منازلهم، وعدم قطعها نهائياً.
في حين قال مراسل مجموعة العمل في مخيم خان الشيح، إن العديد من الأسر لا تمتلك القدرة على شراء المياه من الصهاريج، لسوء أوضاعها المادية، وانتشار البطالة، وعدم وجود دخل مادي ثابت، مشيراً إلى أن سكان المخيم كانوا قد أطلقوا العديد من المناشدات، لتحسين أوضاعهم المعيشية، وتأهيل البنى التحتية للمخيم.
يُذكر أن المخيم، لا يعتمد سكانه اعتماداً كلياً على مياه الخزان الرئيسي، لتوفر الآبار لدى عدد لا بأس به من العائلات، حيث تكمُن المشكلة بانقطاع التيار الكهربائي، لساعات طويلة، ما يحرمهم الاستفادة من آبارهم، ويضطرهم لشراء المياه من الصهاريج.
مجموعة العمل ـ مخيم خان الشيح
اشتكى أهالي مخيم خان الشيح بريف دمشق، من انقطاع مياه الشرب عن منازلهم وحاراتهم، بشكل دائم، الأمر الذي يضاعف معاناتهم المعيشية والاقتصادية، ويعرض حياتهم للخطر، في ظل انتشار فايروس كورونا وارتفاع نسبة الإصابات.
بدورهم طالب سكان المخيم الجهات المعنية والمختصة، بضرورة إعادة ضخ المياه إلى منازلهم، وعدم قطعها نهائياً.
في حين قال مراسل مجموعة العمل في مخيم خان الشيح، إن العديد من الأسر لا تمتلك القدرة على شراء المياه من الصهاريج، لسوء أوضاعها المادية، وانتشار البطالة، وعدم وجود دخل مادي ثابت، مشيراً إلى أن سكان المخيم كانوا قد أطلقوا العديد من المناشدات، لتحسين أوضاعهم المعيشية، وتأهيل البنى التحتية للمخيم.
يُذكر أن المخيم، لا يعتمد سكانه اعتماداً كلياً على مياه الخزان الرئيسي، لتوفر الآبار لدى عدد لا بأس به من العائلات، حيث تكمُن المشكلة بانقطاع التيار الكهربائي، لساعات طويلة، ما يحرمهم الاستفادة من آبارهم، ويضطرهم لشراء المياه من الصهاريج.