map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

فوضى السلاح تؤرق الأهالي وتعزز حالة عدم الاستقرار في مخيم النيرب

تاريخ النشر : 17-12-2020
فوضى السلاح تؤرق الأهالي وتعزز حالة عدم الاستقرار في مخيم النيرب

مجموعة العمل ـ مخيم النيرب

اشتكى أهالي مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب من انتشار السلاح بين أبناء المخيم المنتمين لما يعرف بلواء القدس.
وطالب الأهالي الجهات الحكومية السورية باتخاذ إجراءات قانونية لإنهاء هذه الظاهرة التي باتت تؤرق العائلات وتشعرهم بعدم الأمان والاستقرار.

وقال مراسل مجموعة العمل في المخيم إن إطلاق
نار كثيف وعشوائي حصل يوم 16/12 الحالي من قبل عناصر اللواء بسبب خلاف بين بعضهم من أجل مسروقات، بالتزامن مع انصراف طلاب مدرسة عكا، الأمر الذي خلف حالة من الذعر والفزع بين الطلاب.

ودعا عدد من أهالي المخيم إلى سحب السلاح لأن وجوده يشكل مصدر خوف لأبناء المخيم، مشددين على ضرورة حماية المدنيين من العناصر المسلحة والطائشة المنتمية للواء القدس، والتي ساهمت إلى حد كبير بتعزيز حالة الخوف والترهيب من كل شخص يحمل السلاح.

وأدت فوضى السلاح خلال الأعوام الماضية لقتل وإصابة العشرات من المدنيين بينهم أطفال ونساء، في المناطق التي تقع تحت سيطرة القوات الموالية للنظام السوري.

يشار أن الأفرع الأمنية السورية تستغل الأوضاع الاقتصادية المتردية في سورية، لتشكيل مجموعات موالية تقوم بتسليحها وتخصيص رواتب لعناصرها، للمشاركة في الحرب السورية.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/14560

مجموعة العمل ـ مخيم النيرب

اشتكى أهالي مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب من انتشار السلاح بين أبناء المخيم المنتمين لما يعرف بلواء القدس.
وطالب الأهالي الجهات الحكومية السورية باتخاذ إجراءات قانونية لإنهاء هذه الظاهرة التي باتت تؤرق العائلات وتشعرهم بعدم الأمان والاستقرار.

وقال مراسل مجموعة العمل في المخيم إن إطلاق
نار كثيف وعشوائي حصل يوم 16/12 الحالي من قبل عناصر اللواء بسبب خلاف بين بعضهم من أجل مسروقات، بالتزامن مع انصراف طلاب مدرسة عكا، الأمر الذي خلف حالة من الذعر والفزع بين الطلاب.

ودعا عدد من أهالي المخيم إلى سحب السلاح لأن وجوده يشكل مصدر خوف لأبناء المخيم، مشددين على ضرورة حماية المدنيين من العناصر المسلحة والطائشة المنتمية للواء القدس، والتي ساهمت إلى حد كبير بتعزيز حالة الخوف والترهيب من كل شخص يحمل السلاح.

وأدت فوضى السلاح خلال الأعوام الماضية لقتل وإصابة العشرات من المدنيين بينهم أطفال ونساء، في المناطق التي تقع تحت سيطرة القوات الموالية للنظام السوري.

يشار أن الأفرع الأمنية السورية تستغل الأوضاع الاقتصادية المتردية في سورية، لتشكيل مجموعات موالية تقوم بتسليحها وتخصيص رواتب لعناصرها، للمشاركة في الحرب السورية.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/14560