نفذت التجمعات والجمعيات الفلسطينية في عدد من المدن السويدية، اليوم 11/ 4 اعتصاماً دعماً لأهالي مخيم اليرموك، وذلك بحضور العشرات من أبناء مخيم اليرموك والجالية العربية في السويد.
عبر المعتصمون فيه عن قلقهم من الوضع الكارثي الذي يتعرض له مخيم اليرموك الذي ما يزال يدفع فاتورة باهظة منذ اندلاع الأحداث في سورية من حصار وقتل وانعدام في مقومات الحياة الأساسية.
كما طالبوا الأمم المتحدة وكافة الهيئات التابعة لها ومؤسسات المجتمع المدني وكافة المؤسسات المعنية بالشأن الحقوقي والإنساني بحمايو سكان المخيم وتأمين حياة المدنيين، وايجاد ممر إنساني لخروج الأهالي من المخيم، كما دعوا لتحييد المخيم وتجنيب سكان اليرموك ويلات الصراع الدائر في سورية.
إلى ذلك حمل المعتصمون كافة الأطراف المتصارعة على أرض المخيم والأمم المتحدة، ووكالة (الأونروا)، وجامعة الدول العربية مسؤولية الحفاظ على أرواح من تبقى من سكان المخيم فيه.
نفذت التجمعات والجمعيات الفلسطينية في عدد من المدن السويدية، اليوم 11/ 4 اعتصاماً دعماً لأهالي مخيم اليرموك، وذلك بحضور العشرات من أبناء مخيم اليرموك والجالية العربية في السويد.
عبر المعتصمون فيه عن قلقهم من الوضع الكارثي الذي يتعرض له مخيم اليرموك الذي ما يزال يدفع فاتورة باهظة منذ اندلاع الأحداث في سورية من حصار وقتل وانعدام في مقومات الحياة الأساسية.
كما طالبوا الأمم المتحدة وكافة الهيئات التابعة لها ومؤسسات المجتمع المدني وكافة المؤسسات المعنية بالشأن الحقوقي والإنساني بحمايو سكان المخيم وتأمين حياة المدنيين، وايجاد ممر إنساني لخروج الأهالي من المخيم، كما دعوا لتحييد المخيم وتجنيب سكان اليرموك ويلات الصراع الدائر في سورية.
إلى ذلك حمل المعتصمون كافة الأطراف المتصارعة على أرض المخيم والأمم المتحدة، ووكالة (الأونروا)، وجامعة الدول العربية مسؤولية الحفاظ على أرواح من تبقى من سكان المخيم فيه.