مجموعة العمل ـ دمشق
أكد مدير الدائرة السياسية لمنظمة التحرير الفلسطينية السفير أنور عبد الهادي، أن عملية إعادة مهجري مخيم اليرموك تتواصل بشكلها الاعتيادي، والأمور إيجابية وجيدة.
وقال عبد الهادي في تصريح لصحيفة الوطن السورية إن عملية العودة والتي تتم بإشراف محافظة دمشق تجري بالتوافق مع توافر الإمكانات لهذه العودة والمرتبطة بإعادة البنية التحتية من خدمات أساسية وضرورية من ماء وصرف صحي وغيرها، مبيناً أن مئات العائلات تمكنت من العودة حتى الآن، ويوجد في المخيم حالياً نحو 480 عائلة، كما صدرت موافقات لنحو 80 عائلة للعودة خلال الأيام الماضية والأمور تسير على ما يرام.
وجدد عبد الهادي التذكير، بأن القضايا اللوجستية الإجرائية لعودة الأهالي، هي بيد الحكومة السورية، مبيناً أن بعض العقبات المرتبطة بهذه الأمور اللوجستية يجري حلها تباعاً، ومشيراً إلى أن بطء العودة مرتبط في أحد أسبابه بعدم قدرة البعض على صيانة منزله.
وأضاف عبد الهادي: "متفائلون بتسارع عملية منح الموافقات وخاصة للأهالي القادرين على العودة".
وشدد مدير الدائرة السياسية لمنظمة التحرير الفلسطينية، على أن مخيم اليرموك هو جزء من مدينة دمشق، ويقطن فيه مئات آلاف السوريين، إضافة إلى سكانه من اللاجئين الفلسطينيين.
هذا ويعيش أبناء مخيم اليرموك أوضاع إنسانية كارثية وأزمات اقتصادية غير مسبوقة بسبب انعكاس آثار الحرب السلبية عليهم، واضطرارهم للنزوح عن مخيمهم إثر تدهور الوضع الأمني واشتداد المعارك بين طرفي الصراع.
مجموعة العمل ـ دمشق
أكد مدير الدائرة السياسية لمنظمة التحرير الفلسطينية السفير أنور عبد الهادي، أن عملية إعادة مهجري مخيم اليرموك تتواصل بشكلها الاعتيادي، والأمور إيجابية وجيدة.
وقال عبد الهادي في تصريح لصحيفة الوطن السورية إن عملية العودة والتي تتم بإشراف محافظة دمشق تجري بالتوافق مع توافر الإمكانات لهذه العودة والمرتبطة بإعادة البنية التحتية من خدمات أساسية وضرورية من ماء وصرف صحي وغيرها، مبيناً أن مئات العائلات تمكنت من العودة حتى الآن، ويوجد في المخيم حالياً نحو 480 عائلة، كما صدرت موافقات لنحو 80 عائلة للعودة خلال الأيام الماضية والأمور تسير على ما يرام.
وجدد عبد الهادي التذكير، بأن القضايا اللوجستية الإجرائية لعودة الأهالي، هي بيد الحكومة السورية، مبيناً أن بعض العقبات المرتبطة بهذه الأمور اللوجستية يجري حلها تباعاً، ومشيراً إلى أن بطء العودة مرتبط في أحد أسبابه بعدم قدرة البعض على صيانة منزله.
وأضاف عبد الهادي: "متفائلون بتسارع عملية منح الموافقات وخاصة للأهالي القادرين على العودة".
وشدد مدير الدائرة السياسية لمنظمة التحرير الفلسطينية، على أن مخيم اليرموك هو جزء من مدينة دمشق، ويقطن فيه مئات آلاف السوريين، إضافة إلى سكانه من اللاجئين الفلسطينيين.
هذا ويعيش أبناء مخيم اليرموك أوضاع إنسانية كارثية وأزمات اقتصادية غير مسبوقة بسبب انعكاس آثار الحرب السلبية عليهم، واضطرارهم للنزوح عن مخيمهم إثر تدهور الوضع الأمني واشتداد المعارك بين طرفي الصراع.