مجموعة العمل – مخيم دير بلوط
يشكو المهجرون في مخيمي دير بلوط والمحمدية شمال سورية، من حرمانهم الرعاية الصحية الطارئة، وقال المهجرون في شكواهم "إبقاء المخيمين بدون نقطة طبية جريمة بحق سكان مخيمي دير بولط والمحمدية.
وأضاف اللاجئون إن الحالات الإسعافية بين المهجرين في ازدياد، وتبعد أقرب منطقة سكنية عنهم قرابة 6 كم وأقرب مشفى يبعد عن المخيم أكثر من عشرة كيلومترات، ويجدون معاناة كبيرة في المواصلات، وهم لا يمتلكون وسيلة أو أجرة التنقل الباهظة.
وطالب المهجرون الجهات المعنية والسلطات التركية ومنظمة آفاد (AFAD) منظمة إدارة الكوارث والطوارئ التركية بإعادة فتح النقطة الطبية، بعد أن تم إغلاقها بقرار من مديرية الصحة في منطقة غصن الزيتون، وضرورة تواجد سيارة اسعاف ومركز طبي ضمن المخيم لتقديم العلاج والدواء وتأمين اسطوانة اوكسجين.
هذا وتتواصل معاناة مئات العائلات من اللاجئين الفلسطينيين المهجرين من مخيم اليرموك وخان الشيح والغوطة إلى الشمال السوري، حيث تشكو من أوضاع إنسانية مزرية نتيجة ضعف الخدمات الأساسية والمعيشية.
مجموعة العمل – مخيم دير بلوط
يشكو المهجرون في مخيمي دير بلوط والمحمدية شمال سورية، من حرمانهم الرعاية الصحية الطارئة، وقال المهجرون في شكواهم "إبقاء المخيمين بدون نقطة طبية جريمة بحق سكان مخيمي دير بولط والمحمدية.
وأضاف اللاجئون إن الحالات الإسعافية بين المهجرين في ازدياد، وتبعد أقرب منطقة سكنية عنهم قرابة 6 كم وأقرب مشفى يبعد عن المخيم أكثر من عشرة كيلومترات، ويجدون معاناة كبيرة في المواصلات، وهم لا يمتلكون وسيلة أو أجرة التنقل الباهظة.
وطالب المهجرون الجهات المعنية والسلطات التركية ومنظمة آفاد (AFAD) منظمة إدارة الكوارث والطوارئ التركية بإعادة فتح النقطة الطبية، بعد أن تم إغلاقها بقرار من مديرية الصحة في منطقة غصن الزيتون، وضرورة تواجد سيارة اسعاف ومركز طبي ضمن المخيم لتقديم العلاج والدواء وتأمين اسطوانة اوكسجين.
هذا وتتواصل معاناة مئات العائلات من اللاجئين الفلسطينيين المهجرين من مخيم اليرموك وخان الشيح والغوطة إلى الشمال السوري، حيث تشكو من أوضاع إنسانية مزرية نتيجة ضعف الخدمات الأساسية والمعيشية.