مجموعة العمل – هجرة
خلال العام 2020 وثقت مجموعة العمل 5 حوادث غرق للاجئين فلسطينيين من سورية، واستمرار فقدان 5 آخرين على طرق الهجرة خلال محاولتهم الوصول إلى أوروبا، هرباً من الحرب في سورية.
وقال فريق الرصد في المجموعة قضى اللاجئان "يزن ميلاد قدسية" من سكان مخيم حندرات، و"الليث محمد" من أبناء مخيم جرمانا، غرقاً في نهر إفروس الفاصل بين الحدود البرية التركية اليونانية، كما قضى الشقيقان الفلسطينيان السوريان "محمد ومؤيد خالد الدالاتي" من أبناء مخيم اليرموك غرقاً في بحر إيجة.
وفي بداية العام أبلغت الشرطة الألمانية أحد أقارب اللاجئ الفلسطيني "أحمد خليل إبراهيم" من أبناء منطقة شبعا بريف دمشق وفاته غرقاً، بعد التأكد من هويته الشخصية والتعرف عليه من قبل الانتربول الدولي، بعد عام من فقدانه خلال محاولته اجتياز نهر دوبرا في كرواتيا.
فيما فقد الشاب الفلسطيني "ابراهيم الديراني" على طريق الهجرة، وشوهد آخر مرة في رومانيا، فيما أكد أحد المهاجرين وجوده في مخيم للاجئين في صربيا، كما يستمر فقدان كل من اللاجئ "محمد مروان تميم" و"محمد ظافر النجار" من مخيم اليرموك واللاجئ "محمد أحمد اسعيد"، بعد محاولتهم الوصول إلى اليونان من منطقة "فتحية" على الساحل التركي.
ويستمر فقدان الطفل الفلسطيني السوري "حمزة حسام عبد القادر حميد" الذي فقد بعد حادث غرق قاربهم في بحر إيجة قبالة خلال هجرته مع عائلته من تركيا إلى اليونان.
وأضاف فريق الرصد والتوثيق أنه استطاع توثيق (57) لاجئاً من فلسطينيي سورية قضوا غرقاً على طرق الهجرة، وغالبية الضحايا من النساء والأطفال وكبار السن.
مجموعة العمل – هجرة
خلال العام 2020 وثقت مجموعة العمل 5 حوادث غرق للاجئين فلسطينيين من سورية، واستمرار فقدان 5 آخرين على طرق الهجرة خلال محاولتهم الوصول إلى أوروبا، هرباً من الحرب في سورية.
وقال فريق الرصد في المجموعة قضى اللاجئان "يزن ميلاد قدسية" من سكان مخيم حندرات، و"الليث محمد" من أبناء مخيم جرمانا، غرقاً في نهر إفروس الفاصل بين الحدود البرية التركية اليونانية، كما قضى الشقيقان الفلسطينيان السوريان "محمد ومؤيد خالد الدالاتي" من أبناء مخيم اليرموك غرقاً في بحر إيجة.
وفي بداية العام أبلغت الشرطة الألمانية أحد أقارب اللاجئ الفلسطيني "أحمد خليل إبراهيم" من أبناء منطقة شبعا بريف دمشق وفاته غرقاً، بعد التأكد من هويته الشخصية والتعرف عليه من قبل الانتربول الدولي، بعد عام من فقدانه خلال محاولته اجتياز نهر دوبرا في كرواتيا.
فيما فقد الشاب الفلسطيني "ابراهيم الديراني" على طريق الهجرة، وشوهد آخر مرة في رومانيا، فيما أكد أحد المهاجرين وجوده في مخيم للاجئين في صربيا، كما يستمر فقدان كل من اللاجئ "محمد مروان تميم" و"محمد ظافر النجار" من مخيم اليرموك واللاجئ "محمد أحمد اسعيد"، بعد محاولتهم الوصول إلى اليونان من منطقة "فتحية" على الساحل التركي.
ويستمر فقدان الطفل الفلسطيني السوري "حمزة حسام عبد القادر حميد" الذي فقد بعد حادث غرق قاربهم في بحر إيجة قبالة خلال هجرته مع عائلته من تركيا إلى اليونان.
وأضاف فريق الرصد والتوثيق أنه استطاع توثيق (57) لاجئاً من فلسطينيي سورية قضوا غرقاً على طرق الهجرة، وغالبية الضحايا من النساء والأطفال وكبار السن.
