مجموعة العمل – شمال سورية
اشتكى النازحون الفلسطينيون في مخيمي المحمدية ودير بلوط شمال سورية، من ضعف العناية الطبية التي توليها الحكومة المؤقتة ومنظمة آفاد (AFAD) التركية، وقال النازحون في شكواهم يفتقر المستوصف الطبي في مخيم المحمدية إلى الخبرة الطبية في مرض الأطفال، وعدم قدرة الطبيب المسؤول في تشخيص أمراض أطفالهم، كما أن الصيدلاني في المستوصف الطبي لا يصرف الدواء كاملاً للحالات المرضية، وفقاً للأهالي، مما يضطرهم إلى طلب العلاج خارج المستوصف لمعاينة أطفالهم معاينة صحيحة وكتابة الدواء المناسب.
وطالب المهجرون بضرورة زيادة العناية الطبية، وضرورة تواجد سيارة اسعاف ومركز طبي ضمن المخيم لتقديم العلاج والدواء المناسبين وتأمين اسطوانة اوكسجين، وذلك في ظل ارتفاع الحالات الإسعافية بين المهجرين.
مجموعة العمل – شمال سورية
اشتكى النازحون الفلسطينيون في مخيمي المحمدية ودير بلوط شمال سورية، من ضعف العناية الطبية التي توليها الحكومة المؤقتة ومنظمة آفاد (AFAD) التركية، وقال النازحون في شكواهم يفتقر المستوصف الطبي في مخيم المحمدية إلى الخبرة الطبية في مرض الأطفال، وعدم قدرة الطبيب المسؤول في تشخيص أمراض أطفالهم، كما أن الصيدلاني في المستوصف الطبي لا يصرف الدواء كاملاً للحالات المرضية، وفقاً للأهالي، مما يضطرهم إلى طلب العلاج خارج المستوصف لمعاينة أطفالهم معاينة صحيحة وكتابة الدواء المناسب.
وطالب المهجرون بضرورة زيادة العناية الطبية، وضرورة تواجد سيارة اسعاف ومركز طبي ضمن المخيم لتقديم العلاج والدواء المناسبين وتأمين اسطوانة اوكسجين، وذلك في ظل ارتفاع الحالات الإسعافية بين المهجرين.