map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

شكوى من رداءة نوعية الخبز في مخيم سبينة

تاريخ النشر : 08-01-2021
شكوى من رداءة نوعية الخبز في مخيم سبينة

مجموعة العمل – مخيم سبينة

اشتكى أهالي مخيم سبينة للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق من رداءة جودة رغيف الخبز المنتج وعدم مطابقته للمواصفات، وسوء توزيعه من قبل المعتمدين الذين كلفتهم الدولة بهذه المهمة.   

ووفقاً لأحد سكان المخيم أن نوعية الخبز سيئة للغاية، فهو يتكسر بعد ساعة من إنتاجه وكأنه مخلوط بالكلس، مضيفاً بشكل تهكمي لا أدري ما السبب رغيف الخبز أصبح بعضه معجن ومحروق ورقيق وخفيف الوزن كأنه عامل رجيم.

بينما انتقد شخص أخر من سكان المخيم غلاء سعر ربطة الخبز وطريقة توزيعها من قبل المعتدين، مشيراً إلى أن سعر الربطة يصل ما بين 100 إلى 200 ليرة سورية، مما يضيف هذا عبء مادي واقتصاد جديد على الأهالي، الذين يعانون من أزمات إنسانية ومعيشية عديدة، وجاء فايروس كورونا ليضاف إلى سلة تلك الأزمات. 

من جانبهم شدد أهالي مخيم سبينة على أنهم تقدموا بعشرات الشكاوى لمديرية التموين التابعة لحكومة النظام السوري والجهات المعنية لكن دون جدوى.

يشار إلى أن معاناة سكان مخيم سبينة المعيشية ولاقتصادية استمرت خلال عام 2020 نتيجة انتشار البطالة بين أبناء المخيم وعدم وجود موارد مالية، وتوفر الخدمات الأساسية واستمرار انقطاع المياه والكهرباء لفترات زمنية طويلة، وعدم توفر مادتي الغاز والمازوت.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/14675

مجموعة العمل – مخيم سبينة

اشتكى أهالي مخيم سبينة للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق من رداءة جودة رغيف الخبز المنتج وعدم مطابقته للمواصفات، وسوء توزيعه من قبل المعتمدين الذين كلفتهم الدولة بهذه المهمة.   

ووفقاً لأحد سكان المخيم أن نوعية الخبز سيئة للغاية، فهو يتكسر بعد ساعة من إنتاجه وكأنه مخلوط بالكلس، مضيفاً بشكل تهكمي لا أدري ما السبب رغيف الخبز أصبح بعضه معجن ومحروق ورقيق وخفيف الوزن كأنه عامل رجيم.

بينما انتقد شخص أخر من سكان المخيم غلاء سعر ربطة الخبز وطريقة توزيعها من قبل المعتدين، مشيراً إلى أن سعر الربطة يصل ما بين 100 إلى 200 ليرة سورية، مما يضيف هذا عبء مادي واقتصاد جديد على الأهالي، الذين يعانون من أزمات إنسانية ومعيشية عديدة، وجاء فايروس كورونا ليضاف إلى سلة تلك الأزمات. 

من جانبهم شدد أهالي مخيم سبينة على أنهم تقدموا بعشرات الشكاوى لمديرية التموين التابعة لحكومة النظام السوري والجهات المعنية لكن دون جدوى.

يشار إلى أن معاناة سكان مخيم سبينة المعيشية ولاقتصادية استمرت خلال عام 2020 نتيجة انتشار البطالة بين أبناء المخيم وعدم وجود موارد مالية، وتوفر الخدمات الأساسية واستمرار انقطاع المياه والكهرباء لفترات زمنية طويلة، وعدم توفر مادتي الغاز والمازوت.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/14675