مجموعة العمل – الأونروا
قالت وكالة الأونروا إنها تعمل في أكثر من 700 مدرسة تابعة لها بتعليم أكثر من 500 ألف طفل لاجئ من فلسطين، مناهج تركز على قيم الأمم المتحدة للحيادية وحقوق الإنسان وحل النزاعات والمساواة وعدم التمييز فيما يخص العرق والنوع الاجتماعي واللغة والدين.
وأضافت أنها تقوم بشكل مستمر بمراجعة كافة المواد التربوية والكتب المدرسية مقابل هذه القيم، وأنها توفر مواد إثرائية للمعلمين في حالات نادرة يتم العثور فيها على تناقضات.
وأشارت الوكالة أنها تستخدم في مدارسها المناهج الدراسية المقدمة من الدول المضيفة، لتمكين طلبتها من الانتقال إلى الأنظمة التعليمية في الدولة المضيفة على أي مستوى والمشاركة في الحياة الاجتماعية والاقتصادية للبلد المضيف على نطاق أوسع.
وأكدت على انتهاجها سياسة عدم التسامح مع التمييز والتحريض على الكراهية والعنف في مدارسها، والتزامها بأعلى معايير الحياد والإنسانية والتسامح.
وتواجه وكالة الأونروا بين الحين والآخر حملات تحريض على مناهجها التعليمية وتتعرض لضغوط لتغيير سياستها التعليمية وكتبها الدراسية.
مجموعة العمل – الأونروا
قالت وكالة الأونروا إنها تعمل في أكثر من 700 مدرسة تابعة لها بتعليم أكثر من 500 ألف طفل لاجئ من فلسطين، مناهج تركز على قيم الأمم المتحدة للحيادية وحقوق الإنسان وحل النزاعات والمساواة وعدم التمييز فيما يخص العرق والنوع الاجتماعي واللغة والدين.
وأضافت أنها تقوم بشكل مستمر بمراجعة كافة المواد التربوية والكتب المدرسية مقابل هذه القيم، وأنها توفر مواد إثرائية للمعلمين في حالات نادرة يتم العثور فيها على تناقضات.
وأشارت الوكالة أنها تستخدم في مدارسها المناهج الدراسية المقدمة من الدول المضيفة، لتمكين طلبتها من الانتقال إلى الأنظمة التعليمية في الدولة المضيفة على أي مستوى والمشاركة في الحياة الاجتماعية والاقتصادية للبلد المضيف على نطاق أوسع.
وأكدت على انتهاجها سياسة عدم التسامح مع التمييز والتحريض على الكراهية والعنف في مدارسها، والتزامها بأعلى معايير الحياد والإنسانية والتسامح.
وتواجه وكالة الأونروا بين الحين والآخر حملات تحريض على مناهجها التعليمية وتتعرض لضغوط لتغيير سياستها التعليمية وكتبها الدراسية.
