مجموعة العمل – الأردن
اعتصم عدد من اللاجئين الفلسطينيين من سورية داخل مبنى وكالة الأونروا في العاصمة الأردنية عمّان، احتجاجاً على سوء أوضاعهم الإنسانية والقانونية، وحمل المعتصمون شعارات منها "رواتب العاملين لديكم خط أحمر وحياة اللاجئ ماذا ؟ "، "الغرض من العمل الإنساني هو احترام الإنسان"، وتساءل اللاجئون عن مستقبل أطفالهم "ما المستقبل الذي ترسموه لأطفالنا بعد أن فشلتم في رسم مستقبل لنا".
من جانبهم، استمع مسؤولو الأونروا لمشاكل ومعاناة المعتصمين وأسبابها، وقدموا وعوداً بإيجاد حلول تناسب الوضح الحالي لهم وتخفف من معاناتهم، وذلك بحسب ما نقله المعتصمون، ووفقاً لإحصائيات الأونروا، يعيش أكثر من (17500) لاجئ في الأردن ممن فروا من الحرب السورية، ويواجهون أوضاعاً قانونية ومعيشية غاية في السوء.
وكان فلسطينيو سورية في الأردن، قد ناشدوا الحكومة الأردنية والمفوضية العامة لشؤون اللاجئين بشملهم ضمن المساعدات المقدمة، للتخفيف من وطأة التهجير وصعوبات العيش، وتوقف الأعمال بسبب كورونا.
مجموعة العمل – الأردن
اعتصم عدد من اللاجئين الفلسطينيين من سورية داخل مبنى وكالة الأونروا في العاصمة الأردنية عمّان، احتجاجاً على سوء أوضاعهم الإنسانية والقانونية، وحمل المعتصمون شعارات منها "رواتب العاملين لديكم خط أحمر وحياة اللاجئ ماذا ؟ "، "الغرض من العمل الإنساني هو احترام الإنسان"، وتساءل اللاجئون عن مستقبل أطفالهم "ما المستقبل الذي ترسموه لأطفالنا بعد أن فشلتم في رسم مستقبل لنا".
من جانبهم، استمع مسؤولو الأونروا لمشاكل ومعاناة المعتصمين وأسبابها، وقدموا وعوداً بإيجاد حلول تناسب الوضح الحالي لهم وتخفف من معاناتهم، وذلك بحسب ما نقله المعتصمون، ووفقاً لإحصائيات الأونروا، يعيش أكثر من (17500) لاجئ في الأردن ممن فروا من الحرب السورية، ويواجهون أوضاعاً قانونية ومعيشية غاية في السوء.
وكان فلسطينيو سورية في الأردن، قد ناشدوا الحكومة الأردنية والمفوضية العامة لشؤون اللاجئين بشملهم ضمن المساعدات المقدمة، للتخفيف من وطأة التهجير وصعوبات العيش، وتوقف الأعمال بسبب كورونا.