map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

الاغتيالات والخطف يضاعفان معاناة سكان بلدة المزيريب

تاريخ النشر : 20-01-2021
الاغتيالات والخطف يضاعفان معاناة سكان بلدة المزيريب

ريف درعا الغربي - مجموعة العمل

عاد مسلسل الاغتيالات فأطل برأسه من جديد في بلدة المزيريب بريف درعا الغربي الذي تقطنه مئات العائلات الفلسطينية بعد فترة هدوء نسبي، وكانت بلدة المزيريب شهدت يوم أمس الثلاثاء 19 كانون الثاني / يناير اغتيال المواطن السوري "مناضل الساعدي" من سكان بلدة المزيريب في الريف الغربي من محافظة درعا، على الطريق الواصل بين بلدتي اليادودة والمزيريب على أيدي مسلحين مجهولين الهوية، يستقلّون دراجة نارية.

في حين سادت حالة من الهلع والقلق بين أبناء بلدة المزيريب ا بريف درعا الغربي، نتيجة تنامي حوادث القتل والاغتيالات والخطف التي باتت هاجساً يؤرق سكان بلدة المزيريب نتيجة تكررها بشكل كبير خلال عام 2020 حيث طالت عدد من السوريين واللاجئين الفلسطينيين، وبحسب مجموعة العمل فأن 5 لاجئين فلسطينيين تم اغتيالهم في بلدة المزيريب هم: حسين أمين اللهيبي مواليد (1995)، الشقيقان الفلسطينيان عبد الله عبد القادر جابر، مالك عبد القادر جابر، "محمد بسام المطلق"، "ياسين العواد".

من جانبهم اتهم ناشطون النظام السوري بقتل قيادات وعناصر سابقة في المعارضة المسلحة، جنوب سورية على الرغم من إجراء مصالحات وإعطاء تعهدات لهم من قبل الضامن الروسي، وقال أحد أبناء المنطقة "إنّ جنوب سورية والمزيريب شهدت عشرات عمليات الاغتيال خلال سيطرة المعارضة وطالت لاجئين فلسطينيين، ويبدو أنها لن تتوقف في ظل سيطرة قوات النظام السوري".

هذا ويعيش قرابة (1700) عائلة فلسطينية في بلدة المزيريب يضاف لهم المئات من العائلات الفلسطينية النازحة عن مخيم درعا.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/14736

ريف درعا الغربي - مجموعة العمل

عاد مسلسل الاغتيالات فأطل برأسه من جديد في بلدة المزيريب بريف درعا الغربي الذي تقطنه مئات العائلات الفلسطينية بعد فترة هدوء نسبي، وكانت بلدة المزيريب شهدت يوم أمس الثلاثاء 19 كانون الثاني / يناير اغتيال المواطن السوري "مناضل الساعدي" من سكان بلدة المزيريب في الريف الغربي من محافظة درعا، على الطريق الواصل بين بلدتي اليادودة والمزيريب على أيدي مسلحين مجهولين الهوية، يستقلّون دراجة نارية.

في حين سادت حالة من الهلع والقلق بين أبناء بلدة المزيريب ا بريف درعا الغربي، نتيجة تنامي حوادث القتل والاغتيالات والخطف التي باتت هاجساً يؤرق سكان بلدة المزيريب نتيجة تكررها بشكل كبير خلال عام 2020 حيث طالت عدد من السوريين واللاجئين الفلسطينيين، وبحسب مجموعة العمل فأن 5 لاجئين فلسطينيين تم اغتيالهم في بلدة المزيريب هم: حسين أمين اللهيبي مواليد (1995)، الشقيقان الفلسطينيان عبد الله عبد القادر جابر، مالك عبد القادر جابر، "محمد بسام المطلق"، "ياسين العواد".

من جانبهم اتهم ناشطون النظام السوري بقتل قيادات وعناصر سابقة في المعارضة المسلحة، جنوب سورية على الرغم من إجراء مصالحات وإعطاء تعهدات لهم من قبل الضامن الروسي، وقال أحد أبناء المنطقة "إنّ جنوب سورية والمزيريب شهدت عشرات عمليات الاغتيال خلال سيطرة المعارضة وطالت لاجئين فلسطينيين، ويبدو أنها لن تتوقف في ظل سيطرة قوات النظام السوري".

هذا ويعيش قرابة (1700) عائلة فلسطينية في بلدة المزيريب يضاف لهم المئات من العائلات الفلسطينية النازحة عن مخيم درعا.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/14736