مجموعة العمل – تركيا
أكدت عائلة الطفل الفلسطيني السوري "جود" تحسن حالة نجلها الصحية بعد مدّ يد العون، الذي مكنها من إتمام علاجه في إحدى مشافي مدينة مرسين التركية، وأشار والد الطفل المهجر من مخيم اليرموك أنه أخرج جود من المشفى يوم أمس وهو بصحة جيدة، وتم دفع تكاليف العلاج.
وكانت عائلة الطفل (جود) قد أطلقت قبل أيام نداء مناشدة للتكفل بمصاريف علاج ولدهم الخدج، بعد أن اضطروا إلى نقله إلى وحدة رعاية الأطفال حديثي الولادة خوفاً على حياته، ووضعه على جهاز التنفس الصناعي"، نتيجة إصابته بالقصور الرئوي.
ويعيش في تركيا قرابة 10 آلاف لاجئ فلسطينيي من سوريا، يعانون أوضاعاً اقتصادية غاية في الصعوبة، زادت مع تفشي كورونا، فيما يقدر عدد العائلات الفلسطينية السورية التي لا تملك بطاقة الحماية المؤقتة (كمليك) في تركيا بحوالي (400) أسرة.
مجموعة العمل – تركيا
أكدت عائلة الطفل الفلسطيني السوري "جود" تحسن حالة نجلها الصحية بعد مدّ يد العون، الذي مكنها من إتمام علاجه في إحدى مشافي مدينة مرسين التركية، وأشار والد الطفل المهجر من مخيم اليرموك أنه أخرج جود من المشفى يوم أمس وهو بصحة جيدة، وتم دفع تكاليف العلاج.
وكانت عائلة الطفل (جود) قد أطلقت قبل أيام نداء مناشدة للتكفل بمصاريف علاج ولدهم الخدج، بعد أن اضطروا إلى نقله إلى وحدة رعاية الأطفال حديثي الولادة خوفاً على حياته، ووضعه على جهاز التنفس الصناعي"، نتيجة إصابته بالقصور الرئوي.
ويعيش في تركيا قرابة 10 آلاف لاجئ فلسطينيي من سوريا، يعانون أوضاعاً اقتصادية غاية في الصعوبة، زادت مع تفشي كورونا، فيما يقدر عدد العائلات الفلسطينية السورية التي لا تملك بطاقة الحماية المؤقتة (كمليك) في تركيا بحوالي (400) أسرة.