لبنان – مجموعة العمل
شارك ناشطون فلسطينيون سوريون بإطلاق حملة "منكم وإليكم" التي أعلنت عنها عدد من جمعيات المجتمع المدني بعد اجتماعها الذي عقدته يوم السبت23/يناير 2021 في مقر جمعية الفرقان بمخيم عين الحلوة بمدينة صيدا جنوب لبنان.
ووفقاً للجنة مهجري فلسطيني سورية أن جمعيات المجتمع المدني اتفقوا خلال اللقاء التنسيق فيما بينهم من أجل مد يد العون والمساعدة للمحتاجين والفقراء من أهالي مخيم عين الحلوة، والعمل على إيصال المساعدات الإغاثية لمستحقيها.
ناشد المجتمعون خلال لقائهم كافة الجهات الإغاثية وأصحاب الأيادي البيضاء العمل من أجل مساندة أهالي المخيمات الفلسطينية في لبنان الذين يعانون من أزمات وأوضاع معيشية غاية في القسوة، خاصة بعد الإغلاق الذي شمل كل لبنان بسبب جائحة كورونا والتي أثرت بشكل كبير على كافة مناحي الحياة، مطالبين وكالة الاونروا بالقيام بواجباتها تجاه اللاجئين الفلسطينيين والقيام بحملة طوارئ عاجلة للاجئين الفلسطينيين في لبنان.
هذا وتزداد معاناة اللاجئين الفلسطينيين السوريين في لبنان مع غياب العناية الصحية وعدم وجود أدنى وسائل الوقاية والحماية من الإصابة بفايروس كورونا، إضافة لأوضاعهم المعيشية والاقتصادية القاسية التي ازدادت سوءاً بسبب تدهور الليرة أمام الدولار، وغلاء الأسعار وعدم توفر مورد مالي يقتاتون منه، وانتشار البطالة بين صفوفه، إضافة إلى شح المساعدات الإغاثية المقدمة لهم من المؤسسات والجمعيات الخيرية.
لبنان – مجموعة العمل
شارك ناشطون فلسطينيون سوريون بإطلاق حملة "منكم وإليكم" التي أعلنت عنها عدد من جمعيات المجتمع المدني بعد اجتماعها الذي عقدته يوم السبت23/يناير 2021 في مقر جمعية الفرقان بمخيم عين الحلوة بمدينة صيدا جنوب لبنان.
ووفقاً للجنة مهجري فلسطيني سورية أن جمعيات المجتمع المدني اتفقوا خلال اللقاء التنسيق فيما بينهم من أجل مد يد العون والمساعدة للمحتاجين والفقراء من أهالي مخيم عين الحلوة، والعمل على إيصال المساعدات الإغاثية لمستحقيها.
ناشد المجتمعون خلال لقائهم كافة الجهات الإغاثية وأصحاب الأيادي البيضاء العمل من أجل مساندة أهالي المخيمات الفلسطينية في لبنان الذين يعانون من أزمات وأوضاع معيشية غاية في القسوة، خاصة بعد الإغلاق الذي شمل كل لبنان بسبب جائحة كورونا والتي أثرت بشكل كبير على كافة مناحي الحياة، مطالبين وكالة الاونروا بالقيام بواجباتها تجاه اللاجئين الفلسطينيين والقيام بحملة طوارئ عاجلة للاجئين الفلسطينيين في لبنان.
هذا وتزداد معاناة اللاجئين الفلسطينيين السوريين في لبنان مع غياب العناية الصحية وعدم وجود أدنى وسائل الوقاية والحماية من الإصابة بفايروس كورونا، إضافة لأوضاعهم المعيشية والاقتصادية القاسية التي ازدادت سوءاً بسبب تدهور الليرة أمام الدولار، وغلاء الأسعار وعدم توفر مورد مالي يقتاتون منه، وانتشار البطالة بين صفوفه، إضافة إلى شح المساعدات الإغاثية المقدمة لهم من المؤسسات والجمعيات الخيرية.