مجموعة العمل – مخيم حندرات
شارك 70 طالباً من أبناء مخيم عين التل – حندرات إلى جانب أكثر من 300 طالب في نشاط "مجلة كوفيد 19" بمدرسة ميخائيل كاشور في حلب، وذلك بعد تردد العديد من الطلبة من اتباع قواعد النظافة الشخصية والتباعد الجسدي الجديدة، وخائفين من وصمة العار والتنمر، وتم تزويد كافة الطلبة بكمامات ملونة قابلة لإعادة الاستخدام إضافة إلى زجاجة من معقم الأيدي التي يمكنهم فيما بعد أخذها للمنزل.
وقالت الأونروا التي أشرفت على النشاط، إنها ستواصل توفير أنشطة الحماية والمواصلات للطلبة في عين التل، لكي يتمكنوا من مواصلة تعليمهم في مدرسة تابعة لها في حلب بطريقة آمنة وصديقة للطفل.
وأشارت أن المخيم الذي تعرض لدمار شديد أدى إلى عدم وجود أي ساحات للعب وإلى تدمير البنية التحتية الأساسية بشكل كبير، حيث ما تزال مسألة إعادة تقديم الخدمات في المخيم المتضرر بشكل كبير تحظى بالأولوية، بحسب الوكالة.
مجموعة العمل – مخيم حندرات
شارك 70 طالباً من أبناء مخيم عين التل – حندرات إلى جانب أكثر من 300 طالب في نشاط "مجلة كوفيد 19" بمدرسة ميخائيل كاشور في حلب، وذلك بعد تردد العديد من الطلبة من اتباع قواعد النظافة الشخصية والتباعد الجسدي الجديدة، وخائفين من وصمة العار والتنمر، وتم تزويد كافة الطلبة بكمامات ملونة قابلة لإعادة الاستخدام إضافة إلى زجاجة من معقم الأيدي التي يمكنهم فيما بعد أخذها للمنزل.
وقالت الأونروا التي أشرفت على النشاط، إنها ستواصل توفير أنشطة الحماية والمواصلات للطلبة في عين التل، لكي يتمكنوا من مواصلة تعليمهم في مدرسة تابعة لها في حلب بطريقة آمنة وصديقة للطفل.
وأشارت أن المخيم الذي تعرض لدمار شديد أدى إلى عدم وجود أي ساحات للعب وإلى تدمير البنية التحتية الأساسية بشكل كبير، حيث ما تزال مسألة إعادة تقديم الخدمات في المخيم المتضرر بشكل كبير تحظى بالأولوية، بحسب الوكالة.