لبنان – مجموعة العمل
أكد مكتب شؤون اللاجئين في حركة «حماس» في تقريره السنوي الثامن الذي نشره يوم 26 كانون الثاني/ يناير 2020عن أوضاع اللاجئين الفلسطينيين من سورية إلى لبنان في عام 2020، على أن أعداد اللاجئين الفلسطينيين السوريين في لبنان شهد انخفاضاً بسيطاً في أعداد اللاجئين، وذلك نتيجة تدهور الأوضاع العامة والأزمة الاقتصادية وتدهور الأوضاع الأمنية والمعيشية التي شهدها ويشهدها لبنان، ما دفع البعض إلى العودة طواعية إلى سورية، والبعض الآخر إلى البحث عن مكان آخر كتركيا التي تشكل محطة انطلاق باتجاه الدول الاوروبية إضافة إلى إغلاق الحدود اللبنانية السورية بوجه الفلسطيني السوري وتوقف البرقيات بسبب جائحة كورونا.
كما تناول التقرير أوضاع فلسطينيي سورية في لبنان من الناحية الاجتماعية والقانونية والصحية والتعليمية.
وخلص التقرير إلى أن أوضاع اللاجئين الفلسطينيين من سورية إلى لبنان كان خلال عام 2020 سيئاً للغاية، ويحتاج إلى متابعة حثيثة من الأونروا والجهات الفلسطينية المسؤولة عنه، مشيراً إلى أن أوضاعهم ما تزال خلال تسع سنوات من العيش في لبنان غير مستقرة، للك يسعى الكثير منهم إلى ركوب قوارب الموت من أجل الهجرة إلى دول تضمن لهم حياة كريمة ومستقبل أفضل لهم ولأطفالهم.
يقدَّر عددهم كما أشار المدير العام للأونروا في سورية، أمانيا مايكل آيبي نهاية 2020 بنحو 27 ألف لاجئ يتوزعون على المناطق اللبنانية الخمسة داخل المخيمات الفلسطينية وخارجها.
لبنان – مجموعة العمل
أكد مكتب شؤون اللاجئين في حركة «حماس» في تقريره السنوي الثامن الذي نشره يوم 26 كانون الثاني/ يناير 2020عن أوضاع اللاجئين الفلسطينيين من سورية إلى لبنان في عام 2020، على أن أعداد اللاجئين الفلسطينيين السوريين في لبنان شهد انخفاضاً بسيطاً في أعداد اللاجئين، وذلك نتيجة تدهور الأوضاع العامة والأزمة الاقتصادية وتدهور الأوضاع الأمنية والمعيشية التي شهدها ويشهدها لبنان، ما دفع البعض إلى العودة طواعية إلى سورية، والبعض الآخر إلى البحث عن مكان آخر كتركيا التي تشكل محطة انطلاق باتجاه الدول الاوروبية إضافة إلى إغلاق الحدود اللبنانية السورية بوجه الفلسطيني السوري وتوقف البرقيات بسبب جائحة كورونا.
كما تناول التقرير أوضاع فلسطينيي سورية في لبنان من الناحية الاجتماعية والقانونية والصحية والتعليمية.
وخلص التقرير إلى أن أوضاع اللاجئين الفلسطينيين من سورية إلى لبنان كان خلال عام 2020 سيئاً للغاية، ويحتاج إلى متابعة حثيثة من الأونروا والجهات الفلسطينية المسؤولة عنه، مشيراً إلى أن أوضاعهم ما تزال خلال تسع سنوات من العيش في لبنان غير مستقرة، للك يسعى الكثير منهم إلى ركوب قوارب الموت من أجل الهجرة إلى دول تضمن لهم حياة كريمة ومستقبل أفضل لهم ولأطفالهم.
يقدَّر عددهم كما أشار المدير العام للأونروا في سورية، أمانيا مايكل آيبي نهاية 2020 بنحو 27 ألف لاجئ يتوزعون على المناطق اللبنانية الخمسة داخل المخيمات الفلسطينية وخارجها.
