مجموعة العمل – ضحايا
قضى اللاجئ الفلسطيني السوري "محمد طه عبد الله" مواليد (1992) من أبناء مخيم خان الشيح غرقاً في بحر إيجه، وذلك أثناء محاولته الوصول إلى أوروبا بحثاً عن حياة أفضل والأمن والأمان والعيشة الكريمة.
ووفقاً لعائلة محمد أنها فقدت الاتصال بنجلها منذ عشرة أيام أثناء محاولته الوصول إلى اليونان ومن ثم إلى إحدى الدول الأوروبية، مشيرة إلى أنه تم العثور على جثمان ولدها في مدينة موغلا من قبل خفر السواحل التركي، وبعد التعرف على هويته قامت السلطات التركية بدفنه في مدينة إسطنبول.
الجدير ذكره أن محمد هو أحد المهاجرين الذين فقدوا إثر غرق قاربهم في بحر إيجة، حيث كانوا في طريقهم إلى جزيرة رودس اليونانية، ووفقاً للناشطين انطلق القارب من مدينة مرمريس التركية يوم 14 الشهر الجاري، وغرق القارب وسط البحر وأنقذ خفر السواحل اليونانية 5 من المهاجرين، وفي اليوم التالي أعادتهم فرق خفر السواحل إلى تركيا، دون الإشارة على وجود 5 مفقودين آخرين.
في حين قال فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أنه استطاع توثيق (55) لاجئاً من فلسطينيي سورية قضوا غرقاً خلال محاولات وصولهم إلى الدول الأوروبية هرباً من سعير الحرب في سورية، مضيفاً أن غالبية الضحايا من النساء والأطفال وكبار السن.
مجموعة العمل – ضحايا
قضى اللاجئ الفلسطيني السوري "محمد طه عبد الله" مواليد (1992) من أبناء مخيم خان الشيح غرقاً في بحر إيجه، وذلك أثناء محاولته الوصول إلى أوروبا بحثاً عن حياة أفضل والأمن والأمان والعيشة الكريمة.
ووفقاً لعائلة محمد أنها فقدت الاتصال بنجلها منذ عشرة أيام أثناء محاولته الوصول إلى اليونان ومن ثم إلى إحدى الدول الأوروبية، مشيرة إلى أنه تم العثور على جثمان ولدها في مدينة موغلا من قبل خفر السواحل التركي، وبعد التعرف على هويته قامت السلطات التركية بدفنه في مدينة إسطنبول.
الجدير ذكره أن محمد هو أحد المهاجرين الذين فقدوا إثر غرق قاربهم في بحر إيجة، حيث كانوا في طريقهم إلى جزيرة رودس اليونانية، ووفقاً للناشطين انطلق القارب من مدينة مرمريس التركية يوم 14 الشهر الجاري، وغرق القارب وسط البحر وأنقذ خفر السواحل اليونانية 5 من المهاجرين، وفي اليوم التالي أعادتهم فرق خفر السواحل إلى تركيا، دون الإشارة على وجود 5 مفقودين آخرين.
في حين قال فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أنه استطاع توثيق (55) لاجئاً من فلسطينيي سورية قضوا غرقاً خلال محاولات وصولهم إلى الدول الأوروبية هرباً من سعير الحرب في سورية، مضيفاً أن غالبية الضحايا من النساء والأطفال وكبار السن.