map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

تحذيرات من حركة نشطة لسماسرة العقارات في مخيم اليرموك

تاريخ النشر : 28-01-2021
تحذيرات من حركة نشطة لسماسرة العقارات في مخيم اليرموك

مخيم اليرموك - مجموعة العمل

حذّر عدد من الناشطين الفلسطينيين أهالي مخيّم اليرموك من استغلال ما وصفوهم "تجار الأزمات والدم" من بيع أملاكهم في المخيّم بأسعار زهيدة، مستغلين حاجة الأهالي وحالة الإحباط الموجودة بينهم.

وأشار الناشطون أنه لوحظ وجود حركة شراء نشطة للعقارات العائدة لأهالي المخيم من قبل سماسرة وتجار عقارات محليين، منذ عدة أشهر بعيداً عن الأضواء. والسماسرة هم سوريون وفلسطينيون ممن يعملون بهذا المجال".

في حين رأى أحد الناشطين والاعلاميين من أبناء مخيم اليرموك أن تجار الأزمة ونظراً لاقتراب فتح مخيم اليرموك وكذلك لعدم خضوعه لمخطط تنظيمي، أسسوا شركات مقاولات محدودة المسؤولية لشراء العقارات المهدومة بأثمان بخسه، وقاموا بترويج إشاعات "وجود مخطط تنظيمي"، أو "سكان المخيم لن يعودوا لبيوتهم"، وأنه لا يوجد بنية تحتية".

في حين جدد عدد من الناشطين اتهامهم لتجار محسوبين على حركة فلسطين حرة التي يترأسها رجل الأعمال الفلسطيني- السوري ياسر قشلق بالوقوف وراء شراء ممتلكات أهالي مخيم اليرموك وذلك بسبب ارتباط عدداً منهم بشركة إعمار "نيكن سوريا" الإيرانية، المملوكة لمستثمرين إيرانيين وسوريين، على حد تعبيرهم.

وكان مخيم اليرموك تعرض لعملية عسكرية شنّها النظام السوري والروسي يوم 19 نيسان/ ابريل 2018 استخدمت فيها جميع صنوف الأسلحة، أدت إلى سقوط 33 مدنياً وعشرات الجرحى، وألحقت دماراً كبيراً في مباني وممتلكات المدنيين في اليرموك.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/14777

مخيم اليرموك - مجموعة العمل

حذّر عدد من الناشطين الفلسطينيين أهالي مخيّم اليرموك من استغلال ما وصفوهم "تجار الأزمات والدم" من بيع أملاكهم في المخيّم بأسعار زهيدة، مستغلين حاجة الأهالي وحالة الإحباط الموجودة بينهم.

وأشار الناشطون أنه لوحظ وجود حركة شراء نشطة للعقارات العائدة لأهالي المخيم من قبل سماسرة وتجار عقارات محليين، منذ عدة أشهر بعيداً عن الأضواء. والسماسرة هم سوريون وفلسطينيون ممن يعملون بهذا المجال".

في حين رأى أحد الناشطين والاعلاميين من أبناء مخيم اليرموك أن تجار الأزمة ونظراً لاقتراب فتح مخيم اليرموك وكذلك لعدم خضوعه لمخطط تنظيمي، أسسوا شركات مقاولات محدودة المسؤولية لشراء العقارات المهدومة بأثمان بخسه، وقاموا بترويج إشاعات "وجود مخطط تنظيمي"، أو "سكان المخيم لن يعودوا لبيوتهم"، وأنه لا يوجد بنية تحتية".

في حين جدد عدد من الناشطين اتهامهم لتجار محسوبين على حركة فلسطين حرة التي يترأسها رجل الأعمال الفلسطيني- السوري ياسر قشلق بالوقوف وراء شراء ممتلكات أهالي مخيم اليرموك وذلك بسبب ارتباط عدداً منهم بشركة إعمار "نيكن سوريا" الإيرانية، المملوكة لمستثمرين إيرانيين وسوريين، على حد تعبيرهم.

وكان مخيم اليرموك تعرض لعملية عسكرية شنّها النظام السوري والروسي يوم 19 نيسان/ ابريل 2018 استخدمت فيها جميع صنوف الأسلحة، أدت إلى سقوط 33 مدنياً وعشرات الجرحى، وألحقت دماراً كبيراً في مباني وممتلكات المدنيين في اليرموك.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/14777