درعا - مجموعة العمل
نفذ عشرات المدنيين في بلدة "المزيريب" بريف درعا الغربي، يوم أمس الجمعة 29 كانون الثاني/ يناير وقفة احتجاجية تنديداً بمحاولات قوات السلطات السورية شن حملة عسكرية في المنطقة.
رفع المحتجون لافتات كُتب فيها عبارات "لا للحرب، لا تدعوا أسلحتكم تُدمّر أرضنا وحقولنا"، وذلك رفضاً للتهديدات الروسية باستخدام الطيران، وتهديدات ضباط اللجنة الأمنية والفرقة الرابعة بشن حملة عسكرية على عدة مناطق في ريف درعا الغربي، إذا لم يتم تنفيذ مطالبهم القاضية بتسليم 6 أشخاص وترحيلهم باتجاه الشمال السوري.
وكانت منطقة تجمع المزيريب شهدت في الشهر الخامس من العام الماضي 2020، حركة نزوح باتجاه مدينة درعا والقرى المجاورة بعد معلومات عن نية النظام السوري اقتحام المنطقة بعد اتهام أحد عناصر المعارضة بقتل 9 عناصر من الشرطة، انتقاماً لمقتل ابنه وأحد أقاربه بعد اختطافهما في وقت سابق.
هذا ويعيش قرابة (1700) عائلة فلسطينية في بلدة المزيريب يضاف لهم عشرات من العائلات الفلسطينية النازحة عن مخيم درعا.
درعا - مجموعة العمل
نفذ عشرات المدنيين في بلدة "المزيريب" بريف درعا الغربي، يوم أمس الجمعة 29 كانون الثاني/ يناير وقفة احتجاجية تنديداً بمحاولات قوات السلطات السورية شن حملة عسكرية في المنطقة.
رفع المحتجون لافتات كُتب فيها عبارات "لا للحرب، لا تدعوا أسلحتكم تُدمّر أرضنا وحقولنا"، وذلك رفضاً للتهديدات الروسية باستخدام الطيران، وتهديدات ضباط اللجنة الأمنية والفرقة الرابعة بشن حملة عسكرية على عدة مناطق في ريف درعا الغربي، إذا لم يتم تنفيذ مطالبهم القاضية بتسليم 6 أشخاص وترحيلهم باتجاه الشمال السوري.
وكانت منطقة تجمع المزيريب شهدت في الشهر الخامس من العام الماضي 2020، حركة نزوح باتجاه مدينة درعا والقرى المجاورة بعد معلومات عن نية النظام السوري اقتحام المنطقة بعد اتهام أحد عناصر المعارضة بقتل 9 عناصر من الشرطة، انتقاماً لمقتل ابنه وأحد أقاربه بعد اختطافهما في وقت سابق.
هذا ويعيش قرابة (1700) عائلة فلسطينية في بلدة المزيريب يضاف لهم عشرات من العائلات الفلسطينية النازحة عن مخيم درعا.