مجموعة العمل – لبنان
وجهت لجنة المتابعة للمهجرين الفلسطينيين من سوريا في لبنان، مذكرة للمدير العام لوكالة الأونروا في لبنان "كلاوديو كوردوني" تطالب فيها، بالعمل على تنفيذ خطة طوارئ صحية وإغاثية شاملة ومُستدامة وتوزيع مساعدات مالية عاجلة لعموم اللاجئين الفلسطينيين في لبنان.
وقالت اللجنة في المذكرة التي سلمتها لمديرة وكالة الأونروا في مخيم مار إلياس ببيروت "فريال كيوان"، إن اللاجئين الفلسطينيين من سورية في لبنان، يعانون أوضاعاً غاية في الصعوبة والتعقيد، وهم مهددون بوباء جائحة كورونا ووباء الوضع المعيشي والجوع، وعدم القدرة على تأمين الحد الادنى من مستلزمات الحياة الضرورية.
وطالبت المذكرة مدير الأونروا، بالشروع الفوري بصرف المستحقات الشهرية للاجئين الفلسطينيين المهجرين، والعمل على صرفها بالدولار أو ما يعادله بسعر الصرف في الأسواق، وشمولهم بكافة التقديمات الإغاثية والمساعدات المالية الطارئة في ظل جائحة كورونا ، والعمل على تأمين فحوصات الـ PCR لكافة الحالات التي تظهر عليها عوارض المرض والمخالطين المباشرين لهم، والالتزام بنسبة التوظيف المطلوبة في قسم العمال وغيره من الشباب الفلسطينيين المهجرين من سوريا إلى لبنان.
وحذرت اللجنة في مذكرتها من انفجار الوضع الاجتماعي وتداعياته الخطيرة، رافضة تأخير المُستحقات الشهرية بذريعة الإغلاق الذي فرضته الدولة اللبنانية خاصةً وأن القرار يمنح أذونات لاستلام الحوالات المالية .
وتشير احصائيات الأونروا إلى أن عدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين في لبنان تبلغ حوالي 27 ألف لاجئ فلسطيني مهجر من سوريا إلى لبنان حتى نهاية شباط/فبراير 2020.
مجموعة العمل – لبنان
وجهت لجنة المتابعة للمهجرين الفلسطينيين من سوريا في لبنان، مذكرة للمدير العام لوكالة الأونروا في لبنان "كلاوديو كوردوني" تطالب فيها، بالعمل على تنفيذ خطة طوارئ صحية وإغاثية شاملة ومُستدامة وتوزيع مساعدات مالية عاجلة لعموم اللاجئين الفلسطينيين في لبنان.
وقالت اللجنة في المذكرة التي سلمتها لمديرة وكالة الأونروا في مخيم مار إلياس ببيروت "فريال كيوان"، إن اللاجئين الفلسطينيين من سورية في لبنان، يعانون أوضاعاً غاية في الصعوبة والتعقيد، وهم مهددون بوباء جائحة كورونا ووباء الوضع المعيشي والجوع، وعدم القدرة على تأمين الحد الادنى من مستلزمات الحياة الضرورية.
وطالبت المذكرة مدير الأونروا، بالشروع الفوري بصرف المستحقات الشهرية للاجئين الفلسطينيين المهجرين، والعمل على صرفها بالدولار أو ما يعادله بسعر الصرف في الأسواق، وشمولهم بكافة التقديمات الإغاثية والمساعدات المالية الطارئة في ظل جائحة كورونا ، والعمل على تأمين فحوصات الـ PCR لكافة الحالات التي تظهر عليها عوارض المرض والمخالطين المباشرين لهم، والالتزام بنسبة التوظيف المطلوبة في قسم العمال وغيره من الشباب الفلسطينيين المهجرين من سوريا إلى لبنان.
وحذرت اللجنة في مذكرتها من انفجار الوضع الاجتماعي وتداعياته الخطيرة، رافضة تأخير المُستحقات الشهرية بذريعة الإغلاق الذي فرضته الدولة اللبنانية خاصةً وأن القرار يمنح أذونات لاستلام الحوالات المالية .
وتشير احصائيات الأونروا إلى أن عدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين في لبنان تبلغ حوالي 27 ألف لاجئ فلسطيني مهجر من سوريا إلى لبنان حتى نهاية شباط/فبراير 2020.
