مجموعة العمل – إسطنبول
شهدت مدينة إسطنبول في تركيا جريمة قتل مروعة راحت ضحيتها الشابة الفلسطينية السورية "إسراء معتوق"، وفي التفاصيل قال مقربون من الضحية، أن الشابة خطفت على يد المدعو "عبد الهادي البعاج" من سكان دمشق سابقاً، واقتادها إلى منزله في منطقة تقسيم بإسطنبول، وتواصل مع والدة الضحية عبر هاتف ابنتها وطلب مبلغ ألف دولار لإطلاق سراحها، لكن سرعان ما قطع اتصاله بالعائلة، فتوجه عمّ الضحية لمركز الشرطة وقدّم بلاغاً رسمياً.
وبعد 10 أيام من فقدانها ومماطلة الشرطة، وجدت الشابة مقتولة في منزل الشاب، وتم التعرف عليها من قبل الأهل ومن بصمتها التي أخذت لها عند دخولها من سورية إلى تركيا، ووفقاً لعم الضحية "من خلال تفعيل برنامج الواتس أب الخاص بالشابة والذي كان الشاب يتواصل من خلاله، تبين أنه هرب إلى اليونان.
هذا ونشر ناشطون صوراً للقاتل الذي كان يعمل في صالون حلاقة في إسطنبول، وتم تعميمها على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي للقبض عليه في حال مشاهدته على الجزر اليونانية.
مجموعة العمل – إسطنبول
شهدت مدينة إسطنبول في تركيا جريمة قتل مروعة راحت ضحيتها الشابة الفلسطينية السورية "إسراء معتوق"، وفي التفاصيل قال مقربون من الضحية، أن الشابة خطفت على يد المدعو "عبد الهادي البعاج" من سكان دمشق سابقاً، واقتادها إلى منزله في منطقة تقسيم بإسطنبول، وتواصل مع والدة الضحية عبر هاتف ابنتها وطلب مبلغ ألف دولار لإطلاق سراحها، لكن سرعان ما قطع اتصاله بالعائلة، فتوجه عمّ الضحية لمركز الشرطة وقدّم بلاغاً رسمياً.
وبعد 10 أيام من فقدانها ومماطلة الشرطة، وجدت الشابة مقتولة في منزل الشاب، وتم التعرف عليها من قبل الأهل ومن بصمتها التي أخذت لها عند دخولها من سورية إلى تركيا، ووفقاً لعم الضحية "من خلال تفعيل برنامج الواتس أب الخاص بالشابة والذي كان الشاب يتواصل من خلاله، تبين أنه هرب إلى اليونان.
هذا ونشر ناشطون صوراً للقاتل الذي كان يعمل في صالون حلاقة في إسطنبول، وتم تعميمها على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي للقبض عليه في حال مشاهدته على الجزر اليونانية.
