مخيم الميه وميه – مجموعة العمل
اشتكت العائلات الفلسطينية السورية المهجرة إلى مخيم المية ومية بمدينة صيدا جنوب لبنان، من سوء أوضاعها لإنسانية على كافة المستويات الحياتية والاقتصادية والاجتماعية، نتيجة انتشار البطالة بينهم وعدم توفر موارد مالية، وتجاهل المؤسسات الإغاثية والجمعيات الخيرية وعدم تقديم المساعدات لهم.
وتعاني العائلات الفلسطينية السورية في مخيم المية ومية من التهميش وعدم توزيع أي مساعدات إغاثية لهم منذ أشهر طويلة، وما يزيد من مأساتهم ويفاقمها انتشار جائحة كورونا والأوضاع الاقتصادية المتدهورة وعدم السماح لهم بالعمل على الأراضي اللبنانية.
يُشار أن عدد العائلات الفلسطينية السورية المهجرة في مخيم المية ومية جنوب لبنان يبلغ حوالي (30) عائلة.
مخيم الميه وميه – مجموعة العمل
اشتكت العائلات الفلسطينية السورية المهجرة إلى مخيم المية ومية بمدينة صيدا جنوب لبنان، من سوء أوضاعها لإنسانية على كافة المستويات الحياتية والاقتصادية والاجتماعية، نتيجة انتشار البطالة بينهم وعدم توفر موارد مالية، وتجاهل المؤسسات الإغاثية والجمعيات الخيرية وعدم تقديم المساعدات لهم.
وتعاني العائلات الفلسطينية السورية في مخيم المية ومية من التهميش وعدم توزيع أي مساعدات إغاثية لهم منذ أشهر طويلة، وما يزيد من مأساتهم ويفاقمها انتشار جائحة كورونا والأوضاع الاقتصادية المتدهورة وعدم السماح لهم بالعمل على الأراضي اللبنانية.
يُشار أن عدد العائلات الفلسطينية السورية المهجرة في مخيم المية ومية جنوب لبنان يبلغ حوالي (30) عائلة.