مجموعة العمل – دمشق
دعمت السلطة الفلسطينية مستشفيات جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في سورية بثلاث أجهزة طبية حديثة، لتوسيع خدماتها وتطويرها للاجئين الفلسطينيين والسوريين في ظل جائحة كورونا، وتقديم خدمات نوعية لمرضى كورونا.
وأشارت الجمعية أن الأجهزة تشمل محطة توليد أوكسجين، جهاز تخدير متطور لقسم العمليات به خاصية تؤمن تشغيل الجهاز في حال انقطاع جميع امدادات الغازات الطبية من الهواء والأوكسجين وانقطاع التيار الكهربائي حفاظاً على حياة المريض، والجهاز الثالث هو جهاز الأشعة القوسي، ويعتبر رافداً رئيسياً للعمليات العظمية والعصبية بما يسهل جراء العمليات للمرضى، وقد توزعت هذه الأجهزة بحسب الجمعية، على مستشفى يافا الجراحي بدمشق ومستشفى بيسان بحمص، اللذان يستقبلان آلاف المرضى شهرياً.
يذكر أن الطواقم والمؤسسات الطبية الفلسطينية في عدد من المخيمات في سورية، تعرضت لانتهاكات جسيمة من قبل الجيش والأمن السوري، حيث قصفت المشافي واستهدفت سيارات الإسعاف، ومن بينها مبنى الهلال الأحمر في مخيم اليرموك، واعتقال وقتل الكوادر الطبية وراح ضحيتها العشرات من مسعفين وممرضين واختصاصيين .
مجموعة العمل – دمشق
دعمت السلطة الفلسطينية مستشفيات جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في سورية بثلاث أجهزة طبية حديثة، لتوسيع خدماتها وتطويرها للاجئين الفلسطينيين والسوريين في ظل جائحة كورونا، وتقديم خدمات نوعية لمرضى كورونا.
وأشارت الجمعية أن الأجهزة تشمل محطة توليد أوكسجين، جهاز تخدير متطور لقسم العمليات به خاصية تؤمن تشغيل الجهاز في حال انقطاع جميع امدادات الغازات الطبية من الهواء والأوكسجين وانقطاع التيار الكهربائي حفاظاً على حياة المريض، والجهاز الثالث هو جهاز الأشعة القوسي، ويعتبر رافداً رئيسياً للعمليات العظمية والعصبية بما يسهل جراء العمليات للمرضى، وقد توزعت هذه الأجهزة بحسب الجمعية، على مستشفى يافا الجراحي بدمشق ومستشفى بيسان بحمص، اللذان يستقبلان آلاف المرضى شهرياً.
يذكر أن الطواقم والمؤسسات الطبية الفلسطينية في عدد من المخيمات في سورية، تعرضت لانتهاكات جسيمة من قبل الجيش والأمن السوري، حيث قصفت المشافي واستهدفت سيارات الإسعاف، ومن بينها مبنى الهلال الأحمر في مخيم اليرموك، واعتقال وقتل الكوادر الطبية وراح ضحيتها العشرات من مسعفين وممرضين واختصاصيين .