مجموعة العمل _ مخيم خان الشيح
اشتكى أهالي مخيم خان الشيح من استمرار جشع بعض سائقي الحافلات (السرافيس)، حيث لا يعملون على نقل الركاب باتجاه العاصمة دمشق بحجة عدم توافر الوقود، مما يضطر الأهالي لاستقلال حافلات وسيارات خاصة الأمر الذي يزيد من الأعباء المالية على العائلات والطلاب، وقال نشطاء من داخل المخيم أن بعض السائقين يقوم ببيع المخصصات في السوق السوداء، محذرين من مغبة الاستمرار بهذه الأعمال في ظل الظروف التي يعيشها أهالي المخيم.
ويعيش أهالي مخيم خان الشيح كغيرهم من أبناء المخيمات الفلسطينية ظروفاً اقتصادية غاية بالصعوبة في ظل انهيار الليرة السورية وانتشار البطالة، وارتفاع أسعار الوقود.
مجموعة العمل _ مخيم خان الشيح
اشتكى أهالي مخيم خان الشيح من استمرار جشع بعض سائقي الحافلات (السرافيس)، حيث لا يعملون على نقل الركاب باتجاه العاصمة دمشق بحجة عدم توافر الوقود، مما يضطر الأهالي لاستقلال حافلات وسيارات خاصة الأمر الذي يزيد من الأعباء المالية على العائلات والطلاب، وقال نشطاء من داخل المخيم أن بعض السائقين يقوم ببيع المخصصات في السوق السوداء، محذرين من مغبة الاستمرار بهذه الأعمال في ظل الظروف التي يعيشها أهالي المخيم.
ويعيش أهالي مخيم خان الشيح كغيرهم من أبناء المخيمات الفلسطينية ظروفاً اقتصادية غاية بالصعوبة في ظل انهيار الليرة السورية وانتشار البطالة، وارتفاع أسعار الوقود.