قضى العريف " رامي علاء الدين غباري " من مرتبات جيش التحرير الفلسطيني يوم أمس في منطقة تل الصوان على مشارف مدينة دوما بريف دمشق ، وذلك خلال اشتباكات وقعت بين الجيش السوري ومجموعات من جيش التحرير الفلسطيني من جهة و مجموعات المعارضة السورية المسلحة من جهة أخرى .
إلى ذلك وجه العديد من الناشطين وأهالي الضحايا والمجندين الملزمين بالخدمة تطالب نداء مناشدة لـ هيئة أركان جيش التحرير الفلسطيني ومنظمة التحرير والجهات المعنية بعدم زج أبنائهم في الصراع الدائر في سورية، وعدم إرسالهم إلى مناطق التوتر، والكف عن إراقة دماء الشباب الفلسطيني .
علماً أن اللاجئين الفلسطينيين في سورية ملزمون بالخدمة العسكرية في جيش التحرير الفلسطيني، و يتعرض كل من تخلف عن الإلتحاق به للملاحقة والسجن، مما أجبر العديد من الشباب الذين يرفضون أداء الخدمة العسكرية خلال الحرب الدائرة في سورية لتركها والسفر إلى البلدان المجاورة.
يذكر أن فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية قد وثق أسماء (134) ضحية من مرتبات جيش التحرير الفلسطيني قضوا منذ بداية الحرب الدائرة في سورية، حيث قضى معظمهم إثر الأعمال العسكرية في ريف دمشق.
قضى العريف " رامي علاء الدين غباري " من مرتبات جيش التحرير الفلسطيني يوم أمس في منطقة تل الصوان على مشارف مدينة دوما بريف دمشق ، وذلك خلال اشتباكات وقعت بين الجيش السوري ومجموعات من جيش التحرير الفلسطيني من جهة و مجموعات المعارضة السورية المسلحة من جهة أخرى .
إلى ذلك وجه العديد من الناشطين وأهالي الضحايا والمجندين الملزمين بالخدمة تطالب نداء مناشدة لـ هيئة أركان جيش التحرير الفلسطيني ومنظمة التحرير والجهات المعنية بعدم زج أبنائهم في الصراع الدائر في سورية، وعدم إرسالهم إلى مناطق التوتر، والكف عن إراقة دماء الشباب الفلسطيني .
علماً أن اللاجئين الفلسطينيين في سورية ملزمون بالخدمة العسكرية في جيش التحرير الفلسطيني، و يتعرض كل من تخلف عن الإلتحاق به للملاحقة والسجن، مما أجبر العديد من الشباب الذين يرفضون أداء الخدمة العسكرية خلال الحرب الدائرة في سورية لتركها والسفر إلى البلدان المجاورة.
يذكر أن فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية قد وثق أسماء (134) ضحية من مرتبات جيش التحرير الفلسطيني قضوا منذ بداية الحرب الدائرة في سورية، حيث قضى معظمهم إثر الأعمال العسكرية في ريف دمشق.