map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

أزمة الكهرباء في مخيم العائدين بحمص بلا حلول

تاريخ النشر : 15-02-2021
أزمة الكهرباء في مخيم العائدين بحمص بلا حلول

حمص – مجموعة العمل

اشتكى أهالي مخيم العائدين للاجئين الفلسطينيين بمدينة حمص وسط سورية، أزمة الكهرباء واستمرار انقطاعها لفترات زمنية طويلة، مما يزيد من معاناتهم خاصة في ظل الأجواء المناخية الباردة وعدم الاستجابة للشكاوى المتكررة التي قدموها للجهات المختصة والمعنية بهذا الخصوص.

ووفقاً لمراسل مجموعة العمل فإن حالة من الغضب والسخط سادت بين الأهالي بسبب غياب الكهرباء وانقطاعها عن المخيم يوميا بحدود 19 ساعة من أصل 24، منوهاً إلى أن هناك حارات وشوارع بأكملها قطع عنها التيار الكهربائي منذ أيام، عديدة، جراء التقنين الجائر، وعدم تحمل القاطع الكهربائي الرئيسي المغذي للمخيم للضغط الكبير الناتج عن تخديمه لعدة حارات وشوارع في المخيم.

وطالب سكان المخيم من الجهات المعنية ووكالة الأونروا في شكواهم بإيجاد حل جذري لمشكلة الكهرباء، وتنظيم ساعات التقنين، ومعاملتهم أسوة بباقي الأحياء في مدينة حمص التي تصل فيها ساعات التغذية يومياً ل 8 ساعات.

هذا ويعيش أهالي مخيم العائدين في حمص أوضاعاً حياتية صعبة، بسبب استمرار أحداث الحرب في سورية التي انعكست سلباً على أوضاعهم المعيشية وأدت إلى غلاء الأسعار وانتشار البطالة بينهم، وعدم وجود مورد مالي ثابت يقتاتون منه.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/14878

حمص – مجموعة العمل

اشتكى أهالي مخيم العائدين للاجئين الفلسطينيين بمدينة حمص وسط سورية، أزمة الكهرباء واستمرار انقطاعها لفترات زمنية طويلة، مما يزيد من معاناتهم خاصة في ظل الأجواء المناخية الباردة وعدم الاستجابة للشكاوى المتكررة التي قدموها للجهات المختصة والمعنية بهذا الخصوص.

ووفقاً لمراسل مجموعة العمل فإن حالة من الغضب والسخط سادت بين الأهالي بسبب غياب الكهرباء وانقطاعها عن المخيم يوميا بحدود 19 ساعة من أصل 24، منوهاً إلى أن هناك حارات وشوارع بأكملها قطع عنها التيار الكهربائي منذ أيام، عديدة، جراء التقنين الجائر، وعدم تحمل القاطع الكهربائي الرئيسي المغذي للمخيم للضغط الكبير الناتج عن تخديمه لعدة حارات وشوارع في المخيم.

وطالب سكان المخيم من الجهات المعنية ووكالة الأونروا في شكواهم بإيجاد حل جذري لمشكلة الكهرباء، وتنظيم ساعات التقنين، ومعاملتهم أسوة بباقي الأحياء في مدينة حمص التي تصل فيها ساعات التغذية يومياً ل 8 ساعات.

هذا ويعيش أهالي مخيم العائدين في حمص أوضاعاً حياتية صعبة، بسبب استمرار أحداث الحرب في سورية التي انعكست سلباً على أوضاعهم المعيشية وأدت إلى غلاء الأسعار وانتشار البطالة بينهم، وعدم وجود مورد مالي ثابت يقتاتون منه.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/14878