مجموعة العمل – مخيم اليرموك
أعرب أبناء مخيم اليرموك عن سخطهم بسبب تأخير مؤسسات النظام موافقات السكن في منازلهم بالمخم، حيث تستمر معاناة نزوحهم والتكاليف الباهظة التي أرهقت كاهلهم، وخاصة ارتفاع إيجار المنازل، إضافة إلى التعقيدات الأمنية والإدارية من أجل عودتهم إلى المخيم.
وتتحدث مصادر رسمية عن منح مؤسسات النظام موافقات لحوالي 500 طلب، إلا أن مصادر أهلية تشير إلى أن الرقم مبالغ فيه وهو أقل من ذلك، في حين ينتظر مئات اللاجئين الفلسطينيين صدور الموافقات منذ أشهر، على الرغم من استكمال الشروط التي فرضتها محافظة دمشق، وهي أحقية صاحب الطلب بالملكية والسلامة الإنشائية وموافقة الجهات المختصة.
وكان أهالي مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين اشتكوا في وقت سابقاً من مماطلة محافظة دمشق بصفتها المسؤولة المباشرة عن المخيم، منتقدين عدم جديتها في العمل وانشغالها بالدراسات البطيئة التي تعتبر مضيعة للوقت، مطالبين المحافظة برفع يدها عن ملف مخيم اليرموك لفشلها في إدارته.
* الصورة المرفقة لبطاقة الدخول إلى المخيم
مجموعة العمل – مخيم اليرموك
أعرب أبناء مخيم اليرموك عن سخطهم بسبب تأخير مؤسسات النظام موافقات السكن في منازلهم بالمخم، حيث تستمر معاناة نزوحهم والتكاليف الباهظة التي أرهقت كاهلهم، وخاصة ارتفاع إيجار المنازل، إضافة إلى التعقيدات الأمنية والإدارية من أجل عودتهم إلى المخيم.
وتتحدث مصادر رسمية عن منح مؤسسات النظام موافقات لحوالي 500 طلب، إلا أن مصادر أهلية تشير إلى أن الرقم مبالغ فيه وهو أقل من ذلك، في حين ينتظر مئات اللاجئين الفلسطينيين صدور الموافقات منذ أشهر، على الرغم من استكمال الشروط التي فرضتها محافظة دمشق، وهي أحقية صاحب الطلب بالملكية والسلامة الإنشائية وموافقة الجهات المختصة.
وكان أهالي مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين اشتكوا في وقت سابقاً من مماطلة محافظة دمشق بصفتها المسؤولة المباشرة عن المخيم، منتقدين عدم جديتها في العمل وانشغالها بالدراسات البطيئة التي تعتبر مضيعة للوقت، مطالبين المحافظة برفع يدها عن ملف مخيم اليرموك لفشلها في إدارته.
* الصورة المرفقة لبطاقة الدخول إلى المخيم
