مجموعة العمل – الأونروا
أطلقت وكالة الأونروا نداءها الطارئ لعام 2021 من أجل الأزمة الإقليمية السورية، مقدّرة حاجتها إلى 318 مليون دولار للاستجابة للاحتياجات الإنسانية للاجئي فلسطين في سورية ولبنان والأردن، وقالت الوكالة في بيان لها إن النزوح والظروف الاجتماعية والاقتصادية المتدهورة التي تفاقمت بسبب عواقب جائحة كوفيد-19، والاحتياجات الإنسانية الملحة ومخاوف الحماية تؤثر على حياة اللاجئين الفلسطينيين.
وفيما يخص سورية، أشارت الوكالة أن الصراع فيها ترك 91% من لاجئي فلسطين البالغ عددهم 438,000 لاجئاً من فلسطين يعيشون في فقر مطلق وإلى نزوح 40% منهم، ونوهت انه في العام 2020، تدهورت الظروف المعيشية بشكل أكبر نتيجة الأزمة الاقتصادية، مما أدى إلى زيادة الأسعار بما في ذلك أسعار السلع الأساسية.
وتوزعت متطلبات الوكالة المالية على المعونات النقدية والغذائية والصحة البيئية والحماية ودعم التعليم، إضافة إلى إصلاح وإعادة تأهيل وصيانة منشآتها في سورية ولبنان، بما يضمن استمرار تقديم الخدمات، بحسب بيان ندائها الطارئ.
الجدير ذكره أن القرار الأميركي في ولاية الرئيس ترمب بتجميد مساعداتها للوكالة أدى إلى عجز كبير في ميزانية الأونروا مما اضطرها إلى تقليص عدد من خدماتها المقدمة للاجئي فلسطين في مناطق عملها الخمسة.
مجموعة العمل – الأونروا
أطلقت وكالة الأونروا نداءها الطارئ لعام 2021 من أجل الأزمة الإقليمية السورية، مقدّرة حاجتها إلى 318 مليون دولار للاستجابة للاحتياجات الإنسانية للاجئي فلسطين في سورية ولبنان والأردن، وقالت الوكالة في بيان لها إن النزوح والظروف الاجتماعية والاقتصادية المتدهورة التي تفاقمت بسبب عواقب جائحة كوفيد-19، والاحتياجات الإنسانية الملحة ومخاوف الحماية تؤثر على حياة اللاجئين الفلسطينيين.
وفيما يخص سورية، أشارت الوكالة أن الصراع فيها ترك 91% من لاجئي فلسطين البالغ عددهم 438,000 لاجئاً من فلسطين يعيشون في فقر مطلق وإلى نزوح 40% منهم، ونوهت انه في العام 2020، تدهورت الظروف المعيشية بشكل أكبر نتيجة الأزمة الاقتصادية، مما أدى إلى زيادة الأسعار بما في ذلك أسعار السلع الأساسية.
وتوزعت متطلبات الوكالة المالية على المعونات النقدية والغذائية والصحة البيئية والحماية ودعم التعليم، إضافة إلى إصلاح وإعادة تأهيل وصيانة منشآتها في سورية ولبنان، بما يضمن استمرار تقديم الخدمات، بحسب بيان ندائها الطارئ.
الجدير ذكره أن القرار الأميركي في ولاية الرئيس ترمب بتجميد مساعداتها للوكالة أدى إلى عجز كبير في ميزانية الأونروا مما اضطرها إلى تقليص عدد من خدماتها المقدمة للاجئي فلسطين في مناطق عملها الخمسة.