مجموعة العمل - الأردن
وصلت مناشدة لمجموعة العمل من لاجئة فلسطينية سورية مصابة بمرض السرطان، مهددة بالطرد من منزلها في العاصمة الأردنية عمّان بسبب عدم القدرة على دفع إيجارات وفواتير متراكمة على منزلها.
وقالت اللاجئة أم صالح إنها تعيش أوضاعاً مزرية بسبب عدم قدرتها على شراء الأدوية أو الطعام الخاص بمرضها، كما أنها لا تملك دفع إيجار المواصلات للوصول إلى المشفى لتلقي جرعات علاجها في مركز الحسين للسرطان في عمّان.
وأضافت اللاجئة أن صاحب المنزل أنذرها عدة مرات بالإخلاء في حال لم يدفع الإيجار، وفواتير كهرباء وماء متراكمة منذ 3 شهور والمقدرة بـ 700 دينار، كما أن المنزل يعاني من مشاكل خدمية في الصرف الصحي والرطوبة في جدران المنزل، وناشدت اللاجئة في شكواها الأونروا والمفوضية وأصحاب الخير بمدّ يد المساعدة، لإنقاذها من الطرد والتخفيف من معاناتها.
ويعيش أكثر من (17500) لاجئ في الأردن ممن فروا من الحرب السورية، ويواجهون حياة قاسية، خصوصاً انتشار جائحة كورونا وارتفاع تكاليف المعيشة وتضييق على حركتهم داخل الأردن.
مجموعة العمل - الأردن
وصلت مناشدة لمجموعة العمل من لاجئة فلسطينية سورية مصابة بمرض السرطان، مهددة بالطرد من منزلها في العاصمة الأردنية عمّان بسبب عدم القدرة على دفع إيجارات وفواتير متراكمة على منزلها.
وقالت اللاجئة أم صالح إنها تعيش أوضاعاً مزرية بسبب عدم قدرتها على شراء الأدوية أو الطعام الخاص بمرضها، كما أنها لا تملك دفع إيجار المواصلات للوصول إلى المشفى لتلقي جرعات علاجها في مركز الحسين للسرطان في عمّان.
وأضافت اللاجئة أن صاحب المنزل أنذرها عدة مرات بالإخلاء في حال لم يدفع الإيجار، وفواتير كهرباء وماء متراكمة منذ 3 شهور والمقدرة بـ 700 دينار، كما أن المنزل يعاني من مشاكل خدمية في الصرف الصحي والرطوبة في جدران المنزل، وناشدت اللاجئة في شكواها الأونروا والمفوضية وأصحاب الخير بمدّ يد المساعدة، لإنقاذها من الطرد والتخفيف من معاناتها.
ويعيش أكثر من (17500) لاجئ في الأردن ممن فروا من الحرب السورية، ويواجهون حياة قاسية، خصوصاً انتشار جائحة كورونا وارتفاع تكاليف المعيشة وتضييق على حركتهم داخل الأردن.