مجموعة العمل – شمال سورية
يعيش اللاجئ الفلسطيني "عيسى أحمد عوض" شمال سورية أوضاعاً مأساوية متواصلة منذ سنوات، بعد تهجيره قسراً من منزله في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بدمشق، وقال عوض في تسجيل مصور وصل لمجموعة العمل، إن الوضع المعيشي في ظل حصار مخيم اليرموك وتعرضهم للجوع والقصف أهون عليهم من أوضاعهم الحالية في مخيمات النازحين شمال سورية.
ويروي حجم المعاناة التي يعيشها مع عائلته المكونة من عشرة أفراد وأكثر من 15 حفيداً، وافتقادهم للموارد المالية وانتشار البطالة، ويشير إلى تعرضه لحادث مروري في ريف عفرين قبل نحو 15 يوماً ولم يجد حينها ثمناً لدوائه واستكمال علاجه.
وناشد في شكواه، المنظمات الإغاثية الدولية والفلسطينية وأبناء الشعب الفلسطيني في الداخل المحتل والمهجر، بمدّ يد العون لهم، وإنقاذ أكثر من 200 عائلة فلسطينية تعيش في خيام لا تقي حر الصيف أو برد الشتاء.
يشار إلى أن مخيم دير بلوط الذي تقطنه أكثر من 200 عائلة فلسطينية مهجرة من مخيمي اليرموك وخان الشيح هو ملحق بمخيم المحمدية الرئيسي الذي أنشأته "آفاد" التركية، ويضم المخيمان قرابة (1100) خيمة، ويفتقران لأدنى مقومات الحياة الكريمة.
مجموعة العمل – شمال سورية
يعيش اللاجئ الفلسطيني "عيسى أحمد عوض" شمال سورية أوضاعاً مأساوية متواصلة منذ سنوات، بعد تهجيره قسراً من منزله في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بدمشق، وقال عوض في تسجيل مصور وصل لمجموعة العمل، إن الوضع المعيشي في ظل حصار مخيم اليرموك وتعرضهم للجوع والقصف أهون عليهم من أوضاعهم الحالية في مخيمات النازحين شمال سورية.
ويروي حجم المعاناة التي يعيشها مع عائلته المكونة من عشرة أفراد وأكثر من 15 حفيداً، وافتقادهم للموارد المالية وانتشار البطالة، ويشير إلى تعرضه لحادث مروري في ريف عفرين قبل نحو 15 يوماً ولم يجد حينها ثمناً لدوائه واستكمال علاجه.
وناشد في شكواه، المنظمات الإغاثية الدولية والفلسطينية وأبناء الشعب الفلسطيني في الداخل المحتل والمهجر، بمدّ يد العون لهم، وإنقاذ أكثر من 200 عائلة فلسطينية تعيش في خيام لا تقي حر الصيف أو برد الشتاء.
يشار إلى أن مخيم دير بلوط الذي تقطنه أكثر من 200 عائلة فلسطينية مهجرة من مخيمي اليرموك وخان الشيح هو ملحق بمخيم المحمدية الرئيسي الذي أنشأته "آفاد" التركية، ويضم المخيمان قرابة (1100) خيمة، ويفتقران لأدنى مقومات الحياة الكريمة.