اللاذقية – مجموعة العمل
يعيش اللاجئون الفلسطينيون النازحون من مخيم حندرات (عين التل) في حلب إلى مدينة اللاذقية، حالة إنسانية مزرية نتيجة نزوحهم عن منازلهم وممتلكاتهم واستمرار تدهور الاقتصاد السوري وانهيار الليرة أمام الدولار، وغلاء الأسعار وضعف الموارد المالية وارتفاع إيجار المنازل، ناهيك عن ارتفاع نسبة البطالة أكثر بعد تفشي فايروس كورونا.
من جانبها طالبت العائلات النازحة من مخيم حندرات إلى مدينة اللاذقية والتي يبلغ عددها حوالي 100 أسرة بحسب احصائيات غير رسمية، من كافة الجهات المعنية ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بإعادة إعمار مخيمهم وعودتهم إلى منازلهم التي أجبروا على النزوح منها، يوم 27-04-2013 إثر تعرضه لقصف النظام السوري وسيطرة المعارضة السورية المسلحة.
وكان مخيم حندرات، قد تعرض في وقت سابق، لقصف بالطائرات الروسية والسورية، والمدفعية الثقيلة، مع اشتداد المعارك في البلاد بين طرفي الصراع، ما أدى إلى موجة نزوح وتهجير، ودمار واسع في البنية التحتية للمخيم، من مياه وكهرباء وشبكة اتصالات وهواتف.
ويقع مخيم حندرات للاجئين الفلسطينيين أو مخيم (عين التل) شمال شرق هضبة حلب، وعلى الطريق المؤدي للمسارب المتجهة نحو تركيا، وعلى مرتفع صخري، وعلى مسافة ثلاثة عشر كيلومترًا عن وسط المدينة.
وتشير مصادر الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب في سوريا بأن عدد سكان مخيم حندرات كان ما يقارب 8 آلاف لاجئ فلسطيني.
اللاذقية – مجموعة العمل
يعيش اللاجئون الفلسطينيون النازحون من مخيم حندرات (عين التل) في حلب إلى مدينة اللاذقية، حالة إنسانية مزرية نتيجة نزوحهم عن منازلهم وممتلكاتهم واستمرار تدهور الاقتصاد السوري وانهيار الليرة أمام الدولار، وغلاء الأسعار وضعف الموارد المالية وارتفاع إيجار المنازل، ناهيك عن ارتفاع نسبة البطالة أكثر بعد تفشي فايروس كورونا.
من جانبها طالبت العائلات النازحة من مخيم حندرات إلى مدينة اللاذقية والتي يبلغ عددها حوالي 100 أسرة بحسب احصائيات غير رسمية، من كافة الجهات المعنية ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بإعادة إعمار مخيمهم وعودتهم إلى منازلهم التي أجبروا على النزوح منها، يوم 27-04-2013 إثر تعرضه لقصف النظام السوري وسيطرة المعارضة السورية المسلحة.
وكان مخيم حندرات، قد تعرض في وقت سابق، لقصف بالطائرات الروسية والسورية، والمدفعية الثقيلة، مع اشتداد المعارك في البلاد بين طرفي الصراع، ما أدى إلى موجة نزوح وتهجير، ودمار واسع في البنية التحتية للمخيم، من مياه وكهرباء وشبكة اتصالات وهواتف.
ويقع مخيم حندرات للاجئين الفلسطينيين أو مخيم (عين التل) شمال شرق هضبة حلب، وعلى الطريق المؤدي للمسارب المتجهة نحو تركيا، وعلى مرتفع صخري، وعلى مسافة ثلاثة عشر كيلومترًا عن وسط المدينة.
وتشير مصادر الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب في سوريا بأن عدد سكان مخيم حندرات كان ما يقارب 8 آلاف لاجئ فلسطيني.
