مجموعة العمل – كورونا
أفاد ناشطون فلسطينيون بإصابة عدد من المهجرين من فلسطينيي سورية في منطقة البقاع اللبناني، ويشكون من عدم قدرتهم على تأمين الدواء لتخفيف آلام المرض، وعجزهم لتوفير المعقمات وأدوات الوقاية.
وعبّر المصابون عن سخطهم من غياب خدمات وكالة الأونروا الصحية، واكتفاء الوكالة بتقديم الدعم النفسي ورفع معنوياتهم عبر اتصالات هاتفية، دون تقديم الدواء أو مستلزمات الوقاية لهم.
وتعاني قرابة (800) عائلة من لاجئي فلسطينيي سورية المهجرة فلسطينية إلى منطقة البقاع اللبناني أوضاعاً معيشية صعبة من حيث طبيعة المكان الجبلية وظروف المناخ الباردة شتاء والحارة صيفاً، وانعدام وشح المساعدات الإغاثية المقدمة لهم من الأونروا والجمعيات الخيرية والفصائل والسلطة الفلسطينية، إضافة إلى عدم مقدرتهم تأمين ثمن مواد التدفئة نتيجة ارتفاع أسعارها وعدم وجود مورد مالي وفرص العمل التي تمكنهم من تأمين مستلزمات الحياة الأساسية.
مجموعة العمل – كورونا
أفاد ناشطون فلسطينيون بإصابة عدد من المهجرين من فلسطينيي سورية في منطقة البقاع اللبناني، ويشكون من عدم قدرتهم على تأمين الدواء لتخفيف آلام المرض، وعجزهم لتوفير المعقمات وأدوات الوقاية.
وعبّر المصابون عن سخطهم من غياب خدمات وكالة الأونروا الصحية، واكتفاء الوكالة بتقديم الدعم النفسي ورفع معنوياتهم عبر اتصالات هاتفية، دون تقديم الدواء أو مستلزمات الوقاية لهم.
وتعاني قرابة (800) عائلة من لاجئي فلسطينيي سورية المهجرة فلسطينية إلى منطقة البقاع اللبناني أوضاعاً معيشية صعبة من حيث طبيعة المكان الجبلية وظروف المناخ الباردة شتاء والحارة صيفاً، وانعدام وشح المساعدات الإغاثية المقدمة لهم من الأونروا والجمعيات الخيرية والفصائل والسلطة الفلسطينية، إضافة إلى عدم مقدرتهم تأمين ثمن مواد التدفئة نتيجة ارتفاع أسعارها وعدم وجود مورد مالي وفرص العمل التي تمكنهم من تأمين مستلزمات الحياة الأساسية.