مجموعة العمل – الأونروا
كشفت وكالة الأونروا في تقريرها الذي أصدرته تحت عنوان "النداء الطارئ لسنة 2021 بشأن أزمة سوريا الإقليمية"، ووفقاً لقاعدة بياناتها، أن 86 % من أسر اللاجئين الفلسطينيين من سورية واقعون في الدين.
أشارت وكالة الغوث في ذات التقرير إلى أن 100% من الأسر الفلسطينية السورية في الأردن بحاجة إلى مساعدة للتأهب لفصل الشتاء، وذلك بسبب أوضاعهم المعيشية وظروفهم الاقتصادية المتدهورة ونقص فرص العمل وانتشار البطالة في صفوفهم.
وكانت الوكالة الأممية أوضحت في تقرير سابق أن 35 % من إجمالي الفلسطينيين من سورية في الأردن استخدموا المساعدات النقدية من الأونروا لدفع إيجار منازلهم، و15% لتغطية الاحتياجات الغذائية، و15% لسداد الدين و11% لدفع فواتير المياه والكهرباء و24 % استخدموا المساعدة النقدية لأولويات أخرى مثل الصحة والنقل والملبس وما إلى ذلك.
ويعيش قرابة (17800) لاجئ في الأردن ممن فروا من الحرب السورية، ويواجهون حياة قاسية، خصوصاً انتشار جائحة كورونا وارتفاع تكاليف المعيشة من إيجار منازل وتضييق على حركتهم داخل الأردن.
مجموعة العمل – الأونروا
كشفت وكالة الأونروا في تقريرها الذي أصدرته تحت عنوان "النداء الطارئ لسنة 2021 بشأن أزمة سوريا الإقليمية"، ووفقاً لقاعدة بياناتها، أن 86 % من أسر اللاجئين الفلسطينيين من سورية واقعون في الدين.
أشارت وكالة الغوث في ذات التقرير إلى أن 100% من الأسر الفلسطينية السورية في الأردن بحاجة إلى مساعدة للتأهب لفصل الشتاء، وذلك بسبب أوضاعهم المعيشية وظروفهم الاقتصادية المتدهورة ونقص فرص العمل وانتشار البطالة في صفوفهم.
وكانت الوكالة الأممية أوضحت في تقرير سابق أن 35 % من إجمالي الفلسطينيين من سورية في الأردن استخدموا المساعدات النقدية من الأونروا لدفع إيجار منازلهم، و15% لتغطية الاحتياجات الغذائية، و15% لسداد الدين و11% لدفع فواتير المياه والكهرباء و24 % استخدموا المساعدة النقدية لأولويات أخرى مثل الصحة والنقل والملبس وما إلى ذلك.
ويعيش قرابة (17800) لاجئ في الأردن ممن فروا من الحرب السورية، ويواجهون حياة قاسية، خصوصاً انتشار جائحة كورونا وارتفاع تكاليف المعيشة من إيجار منازل وتضييق على حركتهم داخل الأردن.