مخيم خان الشيح – مجموعة العمل
اشتكى أهالي الحارة الغربية في مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق من انقطاع التيار الكهربائي عن منازلهم منذ أيام عديدة، مما يزيد من معاناتهم مع انخفاض درجات الحرارة، ونُدرة الحصول على مواد التدفئة كالحطب والمازوت، لارتفاع أسعارها واستغلال التجار حاجة الناس.
كما طالب أهالي الحارة الغربية "الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب" ووكالة "الأونروا" بحلول جذرية للمشاكل اليومية التي يواجهها سكان المخيم والتي باتت تثقل كاهلهم وتزيد من معاناتهم، كمشكلة الكهرباء والماء وتراكم النفايات.
وكان مخيم خان الشيح شهد في وقت سابق من عام 2020 المنصرم وبشكل ملحوظ انتشار ظاهرة سرقة الكوابل الكهربائية، في حين حذر ناشطون من أبناء المخيم ساكنيه من تنامي عمليات سرقة المنازل الفارغة من ساكنيها، ومن انتشار ظاهرة سرقة الكوابل الكهربائية، التي لم تسلم منها حتى المساجد.
ويعاني أهالي مخيم “خان الشيح” للاجئين الفلسطينيين من انتشار البطالة ونقص الموارد، وأسهم انخفاض سعر صرف الليرة السورية في تفاقم سوء أوضاعهم المعيشية.
مخيم خان الشيح – مجموعة العمل
اشتكى أهالي الحارة الغربية في مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق من انقطاع التيار الكهربائي عن منازلهم منذ أيام عديدة، مما يزيد من معاناتهم مع انخفاض درجات الحرارة، ونُدرة الحصول على مواد التدفئة كالحطب والمازوت، لارتفاع أسعارها واستغلال التجار حاجة الناس.
كما طالب أهالي الحارة الغربية "الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب" ووكالة "الأونروا" بحلول جذرية للمشاكل اليومية التي يواجهها سكان المخيم والتي باتت تثقل كاهلهم وتزيد من معاناتهم، كمشكلة الكهرباء والماء وتراكم النفايات.
وكان مخيم خان الشيح شهد في وقت سابق من عام 2020 المنصرم وبشكل ملحوظ انتشار ظاهرة سرقة الكوابل الكهربائية، في حين حذر ناشطون من أبناء المخيم ساكنيه من تنامي عمليات سرقة المنازل الفارغة من ساكنيها، ومن انتشار ظاهرة سرقة الكوابل الكهربائية، التي لم تسلم منها حتى المساجد.
ويعاني أهالي مخيم “خان الشيح” للاجئين الفلسطينيين من انتشار البطالة ونقص الموارد، وأسهم انخفاض سعر صرف الليرة السورية في تفاقم سوء أوضاعهم المعيشية.
